كشفت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام فلترة هواء التكييف في المسجد الحرام وتعقيمه بالأشعة فوق البنفسجية قبل إخراجه إلى أرجاء الحرم المكي وتتم هذه العملية تسع مرات. وتعد الأجهزة من أفضل وأجود أنواع التكييف وتضمن توافر هواء نقي 100%.
وشددت الرئاسة على أن الفلاتر يتم تنظيفها بشكل يومي، وتراعي عمليات تفريغ الهواء وإخراجه من داخل المسجد الحرام التصاميم الهندسية في البناء وتتم عملية التبريد عبر (344) وحدة مناولة موزعة على موقعين داخل المسجد، كما تم استبدال 75% من المبادلات الحرارية في التوسعة السعودية الثانية خلال الأيام الماضية وجار العمل على استبدال المبادلات المتبقية ضمن خطتها الاحترازية علما أن فلاتر تنقية الهواء داخل غرف التكييف تنظف بشكل يومي طوال أيام السنة وتستبدل عند الحاجة، وتخضع لعمليات صيانة وتنظيف دقيقة من خلال كوادر هندسية وفنية مؤهلة تأهيلاً عالياً.
وتوجد محطتان للتبريد من أكبر محطات التبريد في العالم؛ الأولى محطة أجياد إذ تنتج (35300) طن تبريد يستخدم منها نحو
(24500) طن تبريد، والثانية المحطة المركزية الجديدة استطاعتها (120) ألف طن تبريد تغذي حاليا التوسعة السعودية الثالثة، إضافة إلى نصف المسعى على أن تغذي مستقبلاً جميع جنبات المسجد الحرام ومرافقه، كما توفر الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي محطات تبريد احتياطية بجانب المحطات الرئيسية للمحافظة على درجات الحرارة المعينة في حال تعطل إحدى المحطات وضمان نقاء الهواء الموزع داخل البيت العتيق.
وشددت الرئاسة على أن الفلاتر يتم تنظيفها بشكل يومي، وتراعي عمليات تفريغ الهواء وإخراجه من داخل المسجد الحرام التصاميم الهندسية في البناء وتتم عملية التبريد عبر (344) وحدة مناولة موزعة على موقعين داخل المسجد، كما تم استبدال 75% من المبادلات الحرارية في التوسعة السعودية الثانية خلال الأيام الماضية وجار العمل على استبدال المبادلات المتبقية ضمن خطتها الاحترازية علما أن فلاتر تنقية الهواء داخل غرف التكييف تنظف بشكل يومي طوال أيام السنة وتستبدل عند الحاجة، وتخضع لعمليات صيانة وتنظيف دقيقة من خلال كوادر هندسية وفنية مؤهلة تأهيلاً عالياً.
وتوجد محطتان للتبريد من أكبر محطات التبريد في العالم؛ الأولى محطة أجياد إذ تنتج (35300) طن تبريد يستخدم منها نحو
(24500) طن تبريد، والثانية المحطة المركزية الجديدة استطاعتها (120) ألف طن تبريد تغذي حاليا التوسعة السعودية الثالثة، إضافة إلى نصف المسعى على أن تغذي مستقبلاً جميع جنبات المسجد الحرام ومرافقه، كما توفر الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي محطات تبريد احتياطية بجانب المحطات الرئيسية للمحافظة على درجات الحرارة المعينة في حال تعطل إحدى المحطات وضمان نقاء الهواء الموزع داخل البيت العتيق.