أكد رئيس هيئة حقوق الإنسان الدكتور عواد بن صالح العواد، أهمية وجود محامين لنزلاء دور الملاحظة، لمراجعة إجراءات قضاياهم ومساعدتهم قانونيا، مشددا على ضرورة تطبيق نظام الأحداث والأخذ بجميع ما ورد فيه من نصوص تؤكد حقوق الحدث وتسهم في تأهيله.
وأوضح خلال زيارته أمس (الأربعاء)، دار الملاحظة في الرياض، أهمية مواصلة تعزيز برامج التأهيل والتدريب، بما يضمن إعادة إدماجهم في المجتمع، وأهمية توسيع الاعتماد على العقوبات البديلة، كإحدى وسائل الإصلاح والتقويم، إضافة إلى تكريس اللجوء إلى التدابير غير الاحتجازية بالنسبة للمتهمين، بما يضمن عدم اللجوء إلى التوقيف أو السجن إلا في أضيق الحدود. واطلع العواد خلال الزيارة على أوضاع أماكن إيواء النزلاء، والخدمات التعليمية والتدريبية المقدمة لهم، والجهود المبذولة من قبل وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية ومستوى الخدمات التي تقدمها.
وتفقد رئيس هيئة حقوق الإنسان مرافق الدار، والتقى المسؤولين في تلك المرافق، واستمع منهم عن الخدمات المقدمة لنزلاء الدار.
وأوضح خلال زيارته أمس (الأربعاء)، دار الملاحظة في الرياض، أهمية مواصلة تعزيز برامج التأهيل والتدريب، بما يضمن إعادة إدماجهم في المجتمع، وأهمية توسيع الاعتماد على العقوبات البديلة، كإحدى وسائل الإصلاح والتقويم، إضافة إلى تكريس اللجوء إلى التدابير غير الاحتجازية بالنسبة للمتهمين، بما يضمن عدم اللجوء إلى التوقيف أو السجن إلا في أضيق الحدود. واطلع العواد خلال الزيارة على أوضاع أماكن إيواء النزلاء، والخدمات التعليمية والتدريبية المقدمة لهم، والجهود المبذولة من قبل وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية ومستوى الخدمات التي تقدمها.
وتفقد رئيس هيئة حقوق الإنسان مرافق الدار، والتقى المسؤولين في تلك المرافق، واستمع منهم عن الخدمات المقدمة لنزلاء الدار.