بدأت 850 مزرعة للورد الطائفي في قطاف أول محصولها مع بداية موسم محافظة الطائف الأسبوع الماضي، وفاح شذا بوادر 500 مليون وردة يتم قطفها في موسم الورد الطائفي من حقول الورد في أعالي جبال الهدا والشفا وبلاد طويرق، مستبشرين بإنتاج غزير ووفير هذا الموسم.
وبدأ عدد كبير من ملاك وأصحاب المزارع في القطفة الأولى التي تعد مميزة لما تتمتع به من جمال أخاذ وعبير فواح، وشوهدت كميات كبيرة من أنواع الورد المختلفة تم قطفها مع الصباح الباكر ليتم نقلها إلى معامل تقطير الورد بالمحافظة، ونقلها بعد ذلك للأسواق التي تتنافس على إنتاج أفضل أنواع العطور.
من جانبه، أوضح مالك مزرعة للورد الطائفي سالم بن مشيهيب، أن بوادر الإنتاج هذا العام تبشر بإنتاج وفير؛ لما تهيأ للطائف من مقومات ساعدت على ذلك، منها اعتدال درجات البرودة وتجنب موجات الصقيع التي كانت قد حلت العام الماضي على حقول الورد وأتلفت الكثير من المزارع.
ويعد الورد الطائفي الذي اشتهرت به مدينة الطائف منذ زمن بعيد حتى ارتبط اسمه باسمها «عطر الملوك» وأغلى وأثمن الهدايا حتى بات مطلب الوجاهة والتميز، وقد توسع تسويقه ليمتد من النطاق المحلي إلى المستوى العالمي.
وبدأ عدد كبير من ملاك وأصحاب المزارع في القطفة الأولى التي تعد مميزة لما تتمتع به من جمال أخاذ وعبير فواح، وشوهدت كميات كبيرة من أنواع الورد المختلفة تم قطفها مع الصباح الباكر ليتم نقلها إلى معامل تقطير الورد بالمحافظة، ونقلها بعد ذلك للأسواق التي تتنافس على إنتاج أفضل أنواع العطور.
من جانبه، أوضح مالك مزرعة للورد الطائفي سالم بن مشيهيب، أن بوادر الإنتاج هذا العام تبشر بإنتاج وفير؛ لما تهيأ للطائف من مقومات ساعدت على ذلك، منها اعتدال درجات البرودة وتجنب موجات الصقيع التي كانت قد حلت العام الماضي على حقول الورد وأتلفت الكثير من المزارع.
ويعد الورد الطائفي الذي اشتهرت به مدينة الطائف منذ زمن بعيد حتى ارتبط اسمه باسمها «عطر الملوك» وأغلى وأثمن الهدايا حتى بات مطلب الوجاهة والتميز، وقد توسع تسويقه ليمتد من النطاق المحلي إلى المستوى العالمي.