أجرى المركز السعودي لاستطلاعات الرأي استطلاعاً للرأي حول (الخدمات والبرامج الموجهة لكبار السن وأهميتها للمجتمع ومدى رضاهم عنها)، شارك فيه (2763) مواطنًا سعوديًا اختيروا بعينة عشوائية من مختلف مناطق المملكة وممن هم فوق 15 سنة من الذكور والإناث، حيث تم تنفيذ الاستطلاع خلال الفترة 16 / 1 / 2019م حتى 13 / 3 / 2019م.
وأظهرت نتائج الاستطلاع أن 71 % لا يعلمون بوجود خدمة إجراء الفحوص الطبية المبكرة لكبار السن في بعض المستشفيات الحكومية، وأبدى الرضا عن هذه الخدمة 79 % ممن يعلمون بتوفرها ويمثلون 29 % من المستطلعين، كما أن 79 % لا يعلمون بوجود برامج توعية بالتغذية المناسبة لكبار السن، وأبدى الرضا عن هذه الخدمة 85 % ممن يعلمون بوجودها ويمثلون 21 % من المستطلعين، بينما أظهرت النتائج أن 55 % من أفراد المجتمع يجهلون وجود برامج العلاج المنزلي لكبار السن وأبدى الرضا عن هذه الخدمة 64 % ممن يعلمون بتوفرها ويمثلون 45 % من المستطلعين، كما أظهرت النتائج أن 80 % من أفراد المجتمع لا يعلمون بوجود برامج توعية أفراد الأسرة بحاجات كبار السن وتدريبهم والعناية بهم وأبدى الرضا عن هذه الخدمة 88 % ممن يعلمون توفرها ويمثلون 20 % .
وفي ذات الاستطلاع كانت نتيجة من لا يعلمون بوجود خدمات منزلية مقدمة لكبار السن من الأحوال المدنية 67 % و 77 % من أفراد المجتمع يجهلون وجود " بطاقة أولوية " تمنح كبار السن الأفضلية في تلقي الخدمات الصحية و85 % من أفراد المجتمع لا يعلمون بوجود مساعدات عينية لأولاد كبار السن ( مثل : الحقيبة المدرسية وكسوة الشتاء والصيف ) و 84 % من أفراد المجتمع لا يعلمون بوجود برامج اجتماعية وترفيهية وتدريبية تقدمها المراكز الاجتماعية لكبار السن، بينما 59 % من أفراد المجتمع لا يعلمون بوجود برامج تعليم كبار السن مثل المقدمة من وزارة التعليم أو الجمعيات الخيرية أو مراكز تحفيظ القرآن و 86 % من أفراد المجتمع يجهلون وجود برامج لتقوية علاقة المسن بأسرته.
وأكد الاستطلاع أن عدم معرفة الكثير من أفراد المجتمع بالخدمات والبرامج التي تقدم لكبار السن يحد من الاستفادة منها ويفوت الفرص على كثير ممن يحتاجها كما ينتج عن ذلك نوع من الهدر في الجهد والموارد المالية، وشدد على أهمية توعية أفراد المجتمع بهذه الخدمات والبرامج وما يرتبط بها من فوائد عديدة لكبار السن ولأسرهم.
وأظهرت نتائج الاستطلاع أن 71 % لا يعلمون بوجود خدمة إجراء الفحوص الطبية المبكرة لكبار السن في بعض المستشفيات الحكومية، وأبدى الرضا عن هذه الخدمة 79 % ممن يعلمون بتوفرها ويمثلون 29 % من المستطلعين، كما أن 79 % لا يعلمون بوجود برامج توعية بالتغذية المناسبة لكبار السن، وأبدى الرضا عن هذه الخدمة 85 % ممن يعلمون بوجودها ويمثلون 21 % من المستطلعين، بينما أظهرت النتائج أن 55 % من أفراد المجتمع يجهلون وجود برامج العلاج المنزلي لكبار السن وأبدى الرضا عن هذه الخدمة 64 % ممن يعلمون بتوفرها ويمثلون 45 % من المستطلعين، كما أظهرت النتائج أن 80 % من أفراد المجتمع لا يعلمون بوجود برامج توعية أفراد الأسرة بحاجات كبار السن وتدريبهم والعناية بهم وأبدى الرضا عن هذه الخدمة 88 % ممن يعلمون توفرها ويمثلون 20 % .
وفي ذات الاستطلاع كانت نتيجة من لا يعلمون بوجود خدمات منزلية مقدمة لكبار السن من الأحوال المدنية 67 % و 77 % من أفراد المجتمع يجهلون وجود " بطاقة أولوية " تمنح كبار السن الأفضلية في تلقي الخدمات الصحية و85 % من أفراد المجتمع لا يعلمون بوجود مساعدات عينية لأولاد كبار السن ( مثل : الحقيبة المدرسية وكسوة الشتاء والصيف ) و 84 % من أفراد المجتمع لا يعلمون بوجود برامج اجتماعية وترفيهية وتدريبية تقدمها المراكز الاجتماعية لكبار السن، بينما 59 % من أفراد المجتمع لا يعلمون بوجود برامج تعليم كبار السن مثل المقدمة من وزارة التعليم أو الجمعيات الخيرية أو مراكز تحفيظ القرآن و 86 % من أفراد المجتمع يجهلون وجود برامج لتقوية علاقة المسن بأسرته.
وأكد الاستطلاع أن عدم معرفة الكثير من أفراد المجتمع بالخدمات والبرامج التي تقدم لكبار السن يحد من الاستفادة منها ويفوت الفرص على كثير ممن يحتاجها كما ينتج عن ذلك نوع من الهدر في الجهد والموارد المالية، وشدد على أهمية توعية أفراد المجتمع بهذه الخدمات والبرامج وما يرتبط بها من فوائد عديدة لكبار السن ولأسرهم.