على خلفية بقاء الأزواج في المنازل احترازياً، والالتزام بالتعليمات، يرى الأخصائي الاجتماعي محمد الحمزة أن هذه الفترة سانحة للأزواج لتجديد حياتهم، والعمل على تقوية علاقاتهم، وفرصة للحوار والنقاش الهادف، لاستيعاب كل طرف للآخر، والعمل على خلق أسرة متكاتفة يملؤها الود والمحبة ويكتنفها الاستقرار والسلام.
فهل يصلح الحظر ما أفسدته الاستراحات؟
وقال أن الأزواج والزوجات على حد سواء عانوا في الفترات السابقة من ضغوطات الوقت والتشتت وعدم البقاء في المنزل لفترات طويلة، أو عدم توافق الأوقات بين الزوج والزوجة، خصوصاً فئات الموظفين أو ممن لديهم ارتباطات عمل تتطلب مناوبات ليلية أو سفراً متكرراً، وكانت الحياة تمضي وفقاً لظروف الحال، ويوجد تقبل ضمني للوضع ومراعاة كل شخص للآخر ومحاولة خوض غمار الحياة وظروفها كيفما سارت. ويرى الأخصائي الحمزة أنه في الوضع الحالي ومع جائحة «كورونا» العالمية والقرارات التي ألزمت الجمع بالبقاء في المنزل؛ كان على الأزواج التعايش مع الوضع الراهن بالذات في مسألة العلاقة مع شريك الحياة. ووفقاً لاستقراء بعض الحالات، كان هناك تباين كبير في السلوك الاجتماعي بين الزوجين، فهناك من استغل الحجر المنزلي في تقوية العلاقة بشريك الحياة وإضفاء جو من الحميمية والود بما يعود عليهم بالسعادة، وهي فرصة لتجديد الحياة وتقوية الصلة وتوثيق العلاقة.
فهل يصلح الحظر ما أفسدته الاستراحات؟
وقال أن الأزواج والزوجات على حد سواء عانوا في الفترات السابقة من ضغوطات الوقت والتشتت وعدم البقاء في المنزل لفترات طويلة، أو عدم توافق الأوقات بين الزوج والزوجة، خصوصاً فئات الموظفين أو ممن لديهم ارتباطات عمل تتطلب مناوبات ليلية أو سفراً متكرراً، وكانت الحياة تمضي وفقاً لظروف الحال، ويوجد تقبل ضمني للوضع ومراعاة كل شخص للآخر ومحاولة خوض غمار الحياة وظروفها كيفما سارت. ويرى الأخصائي الحمزة أنه في الوضع الحالي ومع جائحة «كورونا» العالمية والقرارات التي ألزمت الجمع بالبقاء في المنزل؛ كان على الأزواج التعايش مع الوضع الراهن بالذات في مسألة العلاقة مع شريك الحياة. ووفقاً لاستقراء بعض الحالات، كان هناك تباين كبير في السلوك الاجتماعي بين الزوجين، فهناك من استغل الحجر المنزلي في تقوية العلاقة بشريك الحياة وإضفاء جو من الحميمية والود بما يعود عليهم بالسعادة، وهي فرصة لتجديد الحياة وتقوية الصلة وتوثيق العلاقة.