استطاع المتحدث باسم وزارة الصحة الدكتور محمد العبدالعالي بحضوره اليومي اللافت وتفاصيله الجادة أن يدخل البيوت خلال أزمة فايروس كورونا عبر شاشات التلفزيون ومواقع التواصل متحدثاً لبقاً، دقيق الإجابات، يسكنه الهدوء وتحيطه الجدية.
في مثل هذه الأزمات التي تمر على العالم تظهر «كاريزما المُتحدث»، فالعبدالعالي ظهر وتحدث للجميع ليس بصفته متحدثاً باسم الوزارة، بل كأخ، وابن، وأب، وصديق، وهو ما جعل حديثه يدخل قلوب الناس قبل مسامعهم.
الدكتور محمد خالد العبدالعالي حصل على بكالوريوس الطب والجراحة العامة من كلية الطب، بجامعة الملك فيصل في الدمام، وحصل على ماجستير الصحة العامة (الطب المبني على البراهين (MPH) عام 2004 من جامعة مانشستر بالمملكة المتحدة، وزمالة جامعة الملك سعود لعلم الأمراض (علم أمراض ونقل الدم (FKSUP) 2009) من مستشفى الملك خالد الجامعي، وحصل على الزمالة الدولية للكلية الأمريكية لأطباء علم الأمراض (IFCAP) 2010 الكلية الأمريكية لأطباء علم الأمراض. كما حصل على المركز الأول في اختبارات وتقييمات برنامج الزمالة لعلم أمراض الدم بجامعة الملك سعود للأعوام 2006 إلى 2009 وعلى جائزة المركز الأول لأفضل بحث علمي مقدم في اليوم الأول لأبحاث علم الأمراض بمستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث بالرياض 2007، وجائزة أفضل طبيب زمالة لبرنامج علم الأمراض بجامعة الملك سعود للعام 2008.
كما عمل سابقاً مديراً للشؤون الصحية بمحافظة الأحساء ومنطقة جازان، ووكيلاً مساعداً لخدمات المستشفيات بوزارة الصحة.
في مثل هذه الأزمات التي تمر على العالم تظهر «كاريزما المُتحدث»، فالعبدالعالي ظهر وتحدث للجميع ليس بصفته متحدثاً باسم الوزارة، بل كأخ، وابن، وأب، وصديق، وهو ما جعل حديثه يدخل قلوب الناس قبل مسامعهم.
الدكتور محمد خالد العبدالعالي حصل على بكالوريوس الطب والجراحة العامة من كلية الطب، بجامعة الملك فيصل في الدمام، وحصل على ماجستير الصحة العامة (الطب المبني على البراهين (MPH) عام 2004 من جامعة مانشستر بالمملكة المتحدة، وزمالة جامعة الملك سعود لعلم الأمراض (علم أمراض ونقل الدم (FKSUP) 2009) من مستشفى الملك خالد الجامعي، وحصل على الزمالة الدولية للكلية الأمريكية لأطباء علم الأمراض (IFCAP) 2010 الكلية الأمريكية لأطباء علم الأمراض. كما حصل على المركز الأول في اختبارات وتقييمات برنامج الزمالة لعلم أمراض الدم بجامعة الملك سعود للأعوام 2006 إلى 2009 وعلى جائزة المركز الأول لأفضل بحث علمي مقدم في اليوم الأول لأبحاث علم الأمراض بمستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث بالرياض 2007، وجائزة أفضل طبيب زمالة لبرنامج علم الأمراض بجامعة الملك سعود للعام 2008.
كما عمل سابقاً مديراً للشؤون الصحية بمحافظة الأحساء ومنطقة جازان، ووكيلاً مساعداً لخدمات المستشفيات بوزارة الصحة.