يظن الناس من حولنا أن "سمعٍ وطاعه، تحت بيرق سيدي سمعٍ وطاعه" محض جملة يرددها السعوديون و"السلايل في يديهم" في حضرة ملكهم وفي غيابه، خلال تأديتهم العرضة السعودية، إلا أن المواقف المتتالية التي أثبت فيها السعوديين للعالم أجمع أن "سمعٍ وطاعه" تجسد معنى "الولاء" لولي الأمر وماله من بيعة في أعناقهم، الأمر الذي جسده السعوديون بترحيبهم بالأمر الملكي القاضي بحظر التجول، بدءاً من الـ 7 مساءً وحتى الساعة الـ 6 صباحاً لـ 21 يوماً بدءاً من مساء اليوم الاثنين 23 مارس 2020.
"عقيدة الولاء" السعودية، والتي دائماً ما يكون فيها السعوديون على قلب رجل واحد، في السراء والضراء، أقرب ما يكون به حالهم إلى "البنيان المرصوص"، بعد أن شارك أبناء العائلة السعودية الأكثر من 20 مليون فرداً من بناء بيتهم الكبير "السعودية" بدءاً من إشهارهم "سيوف العز" في معارك التوحيد، وانتهاءا ببطولات الأبطال في القوات المسلحة السعودية، وشجعان وزارة الصحة الذين يقفون للتصدي لكورونا تساندهم "أخوات الرجال" في المستشفيات، ليعيش السعودي، في رخاء ونعيم داخل أرض وطنه فخوراً بأرضه وأبنائها، ومعززاً ومكرماً في ظل "الخفاق الأخضر".
"عقيدة الولاء" السعودية، والتي دائماً ما يكون فيها السعوديون على قلب رجل واحد، في السراء والضراء، أقرب ما يكون به حالهم إلى "البنيان المرصوص"، بعد أن شارك أبناء العائلة السعودية الأكثر من 20 مليون فرداً من بناء بيتهم الكبير "السعودية" بدءاً من إشهارهم "سيوف العز" في معارك التوحيد، وانتهاءا ببطولات الأبطال في القوات المسلحة السعودية، وشجعان وزارة الصحة الذين يقفون للتصدي لكورونا تساندهم "أخوات الرجال" في المستشفيات، ليعيش السعودي، في رخاء ونعيم داخل أرض وطنه فخوراً بأرضه وأبنائها، ومعززاً ومكرماً في ظل "الخفاق الأخضر".