في السلم وعند الأزمات يلبون النداء، ورغم عملهم الشاق ينظرون له على أنه واجب إنساني. رجال الدفاع المدني الذين يضحون براحتهم لأداء مهماتهم أجمعوا على أن وجودهم في الميدان شرف، ويشعرون بسعادة لا توصف حال إنقاذهم حياة من يحتاجهم.
يقول النقيب معاذ المحمدي إن عمل رجل الدفاع المدني هو في حد ذاته واجب وطني وإنساني رغم ما يحيط بهم من مخاطر أهمها فايروس كورونا «علينا مسؤولية كبرى تجاه الوطن، نحن على أهبة الاستعداد وفي حالة طوارئ ونتوقع غير المتوقع». أما الرقيب علي عسيري فيرى أن خدمة المواطن والمقيم واجب وطني وإنساني في أي زمان ومكان. ويصف العريف علي الحمياني عمله بالعشق، ويضيف أن إنقاذ إنسان أو أسرة من حادثة تقع يعطي رجل الدفاع المدني شعوراً وسعادة لا حد لهما، وعملنا هو السهر على راحة المواطن والمقيم. وأضاف أن أسرته تقدر عمله في مثل هذه الظروف، وأنه رهن تلبية نداء الواجب.
من جانبه، قال الجندي أول فهد عجيم إنه يحرص كل الحرص على متابعة عمله والوجود في مقر عمله مبكراً لخدمة المواطن والمقيم.
يقول النقيب معاذ المحمدي إن عمل رجل الدفاع المدني هو في حد ذاته واجب وطني وإنساني رغم ما يحيط بهم من مخاطر أهمها فايروس كورونا «علينا مسؤولية كبرى تجاه الوطن، نحن على أهبة الاستعداد وفي حالة طوارئ ونتوقع غير المتوقع». أما الرقيب علي عسيري فيرى أن خدمة المواطن والمقيم واجب وطني وإنساني في أي زمان ومكان. ويصف العريف علي الحمياني عمله بالعشق، ويضيف أن إنقاذ إنسان أو أسرة من حادثة تقع يعطي رجل الدفاع المدني شعوراً وسعادة لا حد لهما، وعملنا هو السهر على راحة المواطن والمقيم. وأضاف أن أسرته تقدر عمله في مثل هذه الظروف، وأنه رهن تلبية نداء الواجب.
من جانبه، قال الجندي أول فهد عجيم إنه يحرص كل الحرص على متابعة عمله والوجود في مقر عمله مبكراً لخدمة المواطن والمقيم.