تتميز
بطبيعة خلابة
تعد محافظة محايل عسير قبلة ووجهة ومنطقة جذب لمحبي السياحة الشتوية على مستوى منطقة عسير، لاسيما أنها تتميز بمقومات فريدة عما يجاورها من محافظات ومراكز، فقمم جبالها وأوديتها السحيقة تظللها الغابات دائمة الإخضرار في كافة فصول السنة؛ نظراً للأمطار الغزيرة التي تهطل عليها، فترسم لوحة جمالية طبيعية تنساب خلالها المياه المنهمرة من أعلى الجبال على هيئة شلالات تغذي وتروي البعد البصري لزوار المحافظة الفاتنة. تضم محايل عسير العديد من الآثار كالحصون الدفاعية المقامة بالأحجار والآبار القديمة ذات التاريخ العريق، ونقوش صخرية توثق ماضيها السحيق المشابه لأوديتها الخضراء التي تعد من أكثف المناطق الشجرية في تهامة. وتبلغ مساحة محايل عسير 5800 كيلومتر مربع، وتبعد 70 كيلومترا عن ساحل البحر الأحمر، ونحو 80 كيلومترا عن أبها في الجزء الغربي من منطقة عسير، ويتبع لها العديد من المراكز التي لا تقل عنها جمالا طبيعيا؛ من أبرزها «قنا، الحريضة، بحر أبوسكينة الذي يشتهر بالآبار القديمة، تهامة بللسمر، وبللحمر، وتشتهر أراضي هذه المنطقة بالجبال ذات المناظر الطبيعية الخلاّبة».
بطبيعة خلابة
تعد محافظة محايل عسير قبلة ووجهة ومنطقة جذب لمحبي السياحة الشتوية على مستوى منطقة عسير، لاسيما أنها تتميز بمقومات فريدة عما يجاورها من محافظات ومراكز، فقمم جبالها وأوديتها السحيقة تظللها الغابات دائمة الإخضرار في كافة فصول السنة؛ نظراً للأمطار الغزيرة التي تهطل عليها، فترسم لوحة جمالية طبيعية تنساب خلالها المياه المنهمرة من أعلى الجبال على هيئة شلالات تغذي وتروي البعد البصري لزوار المحافظة الفاتنة. تضم محايل عسير العديد من الآثار كالحصون الدفاعية المقامة بالأحجار والآبار القديمة ذات التاريخ العريق، ونقوش صخرية توثق ماضيها السحيق المشابه لأوديتها الخضراء التي تعد من أكثف المناطق الشجرية في تهامة. وتبلغ مساحة محايل عسير 5800 كيلومتر مربع، وتبعد 70 كيلومترا عن ساحل البحر الأحمر، ونحو 80 كيلومترا عن أبها في الجزء الغربي من منطقة عسير، ويتبع لها العديد من المراكز التي لا تقل عنها جمالا طبيعيا؛ من أبرزها «قنا، الحريضة، بحر أبوسكينة الذي يشتهر بالآبار القديمة، تهامة بللسمر، وبللحمر، وتشتهر أراضي هذه المنطقة بالجبال ذات المناظر الطبيعية الخلاّبة».