كشف الباحث في فيروسات الإنفلونزا والكورونا بمركز الأبحاث في مدينة الملك فهد الطبية الدكتور بندر العصيمي لـ «عكاظ» أن الفايروس لا يمكن أن يعيش خارج جسم الإنسان، فهو مثل السمكة متى خرج من الماء يلقى حتفه؛ ولذلك يدخل الفايروس في أي جسم ليعيش فيه ويتكاثر في الجهاز التنفسي.
وأضاف أن دراسات كثيرة عن بقاء الفايروس وحياته على الأسطح أوضحت تأثير 3 عوامل في حياة الفايروس، إذ يدوم على الأسطح من 3 ساعات إلى 3 أيام حسب نوع السطح، بلاستيك أو ستيل أو ورق أو منديل أو يد، وتختلف فترة حياة الفايروس بحسب نوع السطح، فعلى البلاستيك يستطيع البقاء لمدة ثلاثة أيام، وهذه الأيام الثلاثة محكومة بدرجة الحرارة، ففي درجة 40 مئوية يكون الفايروس قادراً على البقاء ومتى كان السطح جافاً مات.
ويضيف العصيمى أن الأسطح والعوامل المرتبطة في لعب البلوت كقرب المسافة بين الأشخاص تعد عاملاً حاسماً في نقل العدوى، ولو كان بينهم شخص حامل للفايروس نقل العدوى للآخرين.
وأضاف أن دراسات كثيرة عن بقاء الفايروس وحياته على الأسطح أوضحت تأثير 3 عوامل في حياة الفايروس، إذ يدوم على الأسطح من 3 ساعات إلى 3 أيام حسب نوع السطح، بلاستيك أو ستيل أو ورق أو منديل أو يد، وتختلف فترة حياة الفايروس بحسب نوع السطح، فعلى البلاستيك يستطيع البقاء لمدة ثلاثة أيام، وهذه الأيام الثلاثة محكومة بدرجة الحرارة، ففي درجة 40 مئوية يكون الفايروس قادراً على البقاء ومتى كان السطح جافاً مات.
ويضيف العصيمى أن الأسطح والعوامل المرتبطة في لعب البلوت كقرب المسافة بين الأشخاص تعد عاملاً حاسماً في نقل العدوى، ولو كان بينهم شخص حامل للفايروس نقل العدوى للآخرين.