أكد محافظ محافظة بلجرشي غلاب غالب أبو خشيم، أن المقيم الذي ضبط وهو يبصق على عربات التسوق في أحد المتاجر، ثبتت إصابته بفايروس كورونا، وتعمد نشرها بين الناس، مؤكداً أن ما قام به جريمة جنائية وهي الآن تحت إجراءات الجهات الأمنية بالمنطقة.
ودعا المحافظ المتسوقين في يوم الجمعة من الساعة الرابعة عصراً حتى السابعة مساءً، في المتجر الذي شهد الحادثة لمراجعة أقرب مركز صحي للفحص احترازياً لضمان عدم انتقال الوباء لهم. جاء ذلك في مداخلة هاتفية لـمحافظ بلجرشي في برنامج «ياهلا» الذي تقدمه قناة روتانا، إذ بين محافظ بلجرشي أن توجيهات أمير المنطقة الأمير الدكتور حسام بن سعود، صدرت بالتشديد على الإجراءات الاحترازية؛ منها معالجة الآثار المترتبة على جريمة الوافد في الموقع وإغلاقه، وتوجيه المتسوقين للفحص للاحتياط ومن ضمنهم 47 عاملاً مخالطاً للوافد، مؤكداً أن الوضع مطمئن.
وعلق قاضي المحكمة الجزائية في جدة ومكة سابقا الشيخ تركي بن ظافر القرني بقوله أرى أن ناقل العدوى متعمداً إذا قتل آخر بالتسبب فإن حكمه يقتل قصاصاً من باب أن الضمان بالقصاص يكون بالمباشرة وقد يضمن القاتل قصاصاً إذا كان متسبباً. وقد يرى البعض أن القتل تعزيراً، لكن أرى أن القتل العمد بالتسبب في نقل العدوى يوجب القتل قصاصاً لأجل الحق الخاص وهو أقوى من القتل تعزيراً الذي يدخله ربما العفو.
ودعا المحافظ المتسوقين في يوم الجمعة من الساعة الرابعة عصراً حتى السابعة مساءً، في المتجر الذي شهد الحادثة لمراجعة أقرب مركز صحي للفحص احترازياً لضمان عدم انتقال الوباء لهم. جاء ذلك في مداخلة هاتفية لـمحافظ بلجرشي في برنامج «ياهلا» الذي تقدمه قناة روتانا، إذ بين محافظ بلجرشي أن توجيهات أمير المنطقة الأمير الدكتور حسام بن سعود، صدرت بالتشديد على الإجراءات الاحترازية؛ منها معالجة الآثار المترتبة على جريمة الوافد في الموقع وإغلاقه، وتوجيه المتسوقين للفحص للاحتياط ومن ضمنهم 47 عاملاً مخالطاً للوافد، مؤكداً أن الوضع مطمئن.
وعلق قاضي المحكمة الجزائية في جدة ومكة سابقا الشيخ تركي بن ظافر القرني بقوله أرى أن ناقل العدوى متعمداً إذا قتل آخر بالتسبب فإن حكمه يقتل قصاصاً من باب أن الضمان بالقصاص يكون بالمباشرة وقد يضمن القاتل قصاصاً إذا كان متسبباً. وقد يرى البعض أن القتل تعزيراً، لكن أرى أن القتل العمد بالتسبب في نقل العدوى يوجب القتل قصاصاً لأجل الحق الخاص وهو أقوى من القتل تعزيراً الذي يدخله ربما العفو.