قدمت مؤسسة سالم بن محفوظ الأهلية وسدكو القابضة دعماً بمبلغ ثلاثة ملايين ريال في إطار المشاركة الفاعلة للمساهمة في الجهود الوطنية لمعالجة آثار فايروس كورونا المستجد.
وتم توجيه الدعم لتجهيز المعدات الصحية وتعزيز الوقاية من العدوى وللمبادرات الاجتماعية والإغاثية، بالإضافة للتثقيف وزيادة الوعي من خلال مبادرة «مجتمع واعي».
وتأتي هذه المشاركة انطلاقاً من الواجب الوطني والمسؤولية المجتمعية التي تعتبر استراتيجية عمل رئيسية في مؤسسة سالم بن محفوظ الأهلية، وعنصراً محورياً في ثقافة سدكو القابضة، حيث يمثل العطاء للمجتمع مُقَوِماً جوهرياً ومتأصلاً في ثقافتهما.
«مجتمع واعي» هي مبادرة أطلقتها وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية بالتعاون مع وزارة الصحة، والهيئة العامة للأوقاف، ومجلس الجمعيات الأهلية، حيث تنفذ هذه الحملة في كافة مناطق المملكة بهدف توعية المجتمع والحدّ من انتشار فيروس «كورونا».
وتضم المبادرة أربعة محاور رئيسية هي الخدمات الصحية الوقائية، والخدمات الإغاثية، والتوعية والتثقيف، إضافة إلى الخدمات العامة والتعليمية.
وتأتي المبادرة لتحقيق جهد تكاملي ومشاركة فاعلة للجمعيات الأهلية بالمملكة والمؤسسات المانحة والمسؤولية المجتمعية بالقطاع الخاص، للوصول إلى خطة عمل مشتركة بصفة منظمة ومقننة ومتوائمة مع التوجه العام لحكومتنا الرشيدة لمواجهة تفشي فايروس «كورونا» المستجد.
وتم توجيه الدعم لتجهيز المعدات الصحية وتعزيز الوقاية من العدوى وللمبادرات الاجتماعية والإغاثية، بالإضافة للتثقيف وزيادة الوعي من خلال مبادرة «مجتمع واعي».
وتأتي هذه المشاركة انطلاقاً من الواجب الوطني والمسؤولية المجتمعية التي تعتبر استراتيجية عمل رئيسية في مؤسسة سالم بن محفوظ الأهلية، وعنصراً محورياً في ثقافة سدكو القابضة، حيث يمثل العطاء للمجتمع مُقَوِماً جوهرياً ومتأصلاً في ثقافتهما.
«مجتمع واعي» هي مبادرة أطلقتها وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية بالتعاون مع وزارة الصحة، والهيئة العامة للأوقاف، ومجلس الجمعيات الأهلية، حيث تنفذ هذه الحملة في كافة مناطق المملكة بهدف توعية المجتمع والحدّ من انتشار فيروس «كورونا».
وتضم المبادرة أربعة محاور رئيسية هي الخدمات الصحية الوقائية، والخدمات الإغاثية، والتوعية والتثقيف، إضافة إلى الخدمات العامة والتعليمية.
وتأتي المبادرة لتحقيق جهد تكاملي ومشاركة فاعلة للجمعيات الأهلية بالمملكة والمؤسسات المانحة والمسؤولية المجتمعية بالقطاع الخاص، للوصول إلى خطة عمل مشتركة بصفة منظمة ومقننة ومتوائمة مع التوجه العام لحكومتنا الرشيدة لمواجهة تفشي فايروس «كورونا» المستجد.