في الوقت الذي يتفشى فيه فايروس كورونا في العالم وعجز العلماء عن كشف لقاح وعلاج مضاد له، ظهر مروجو الخلطات وباعة الوهم بحلول سحرية للفايروس.
ورغم التقدم العلمي والتطور الطبي في العالم إلا أن أصحاب الخلطات الشعبية ظهروا مجددا مع الفايروس مروجين لخلطات مكافحة ومدمرة للمرض. أحلام فناء «كورونا» ليست ببعيدة عن سذاجة الخلطات، إذ دأب بعض تُجار الوهم على استغلال كل حدث والترويج لرؤى وأحلام تحمل وصفات لعلاج فايروس كورونا. وفي الواقع، فإن أحلامهم لا تخرج عن كونها حديث نفس أو أضغاث أحلام. إذ حذر المتحدث باسم وزارة الصحة الدكتور محمد عبدالعالي من التعاطي مع الخرافات والخزعبلات، مطالبا بالتوقف عن الترويج لها كون علاج فايروس كورونا أكبر من خرافاتهم وأكثر تعقيدا مما يتصورونه.
ورغم التقدم العلمي والتطور الطبي في العالم إلا أن أصحاب الخلطات الشعبية ظهروا مجددا مع الفايروس مروجين لخلطات مكافحة ومدمرة للمرض. أحلام فناء «كورونا» ليست ببعيدة عن سذاجة الخلطات، إذ دأب بعض تُجار الوهم على استغلال كل حدث والترويج لرؤى وأحلام تحمل وصفات لعلاج فايروس كورونا. وفي الواقع، فإن أحلامهم لا تخرج عن كونها حديث نفس أو أضغاث أحلام. إذ حذر المتحدث باسم وزارة الصحة الدكتور محمد عبدالعالي من التعاطي مع الخرافات والخزعبلات، مطالبا بالتوقف عن الترويج لها كون علاج فايروس كورونا أكبر من خرافاتهم وأكثر تعقيدا مما يتصورونه.