يقيم مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني، اليوم (الإثنين)، إثنينية الحوار عن بُعد، التي تخصص للحديث عن فايروس كورونا والتدابير التي اعتمدتها المملكة لمواجهته، وأبرز الممارسات الصحية لإيقاف انتشاره.
وأوضح نائب الأمين العام للمركز إبراهيم بن زايد العسيري أن هذا اللقاء الافتراضي يأتي ضمن خطط المركز لمتابعة تنفيذ فعالياته وأنشطته عن بعد بسبب إجراءات الوقاية من فايروس كورونا، وحرصا من المركز على سلامة المجتمع وصحته ومساندته خلال المرحلة الحالية وفق توجهات الدولة للوقاية من هذه الجائحة التي غزت معظم دول العالم. وأكد أن مجلس الأمناء وإدارة المركز ومنسوبيه لم يدخروا جهدا في مواصلة تنفيذ أعمال المركز وأنشطته عن بعد لتحقيق رؤيته وأهدافه بتعزيز قيم التعايش والتسامح والتلاحم الوطني، من خلال التأكيد على أهمية الحوار، خصوصا في مثل هذه الظروف، التي تتطلب عزلا وتباعدا اجتماعيا، بما لا يؤثر على النسيج المجتمعي، تحقيقا لرؤية المملكة 2030.
وسيستعرض اللقاء الذي يستضيف الأمين العام لجمعية عناية الدكتور سلمان المطيري، ومساعد المدير العام التنفيذي للوبائيات والرصد والاستجابة في المركز الوطني للوقاية من الأمراض ومكافحتها الدكتور سامي المدرع، واستشاري الأمراض الصدرية وزراعة الرئة استشاري أمراض واضطرابات النّوم الدكتور صالح الدمّاس، ويديره حمد الكثيري، الأسس التي اعتمدتها المملكة للتدرج باتخاذ التدابير الإجرائية لمواجهة جائحة كورونا وكيفية الاستفادة من تجربتها في إدارة هذه الأزمة، عطفا على ما سجلته من سبق احترازي بين دول عدة بإدارتها للأزمة.
كذلك سيتطرق اللقاء إلى مبادرة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز بشمول علاج المصابين بفايروس كورونا مخالفي نظام الإقامة إلى جانب المواطنين والمقيمين النظاميين، التي تأتي في إطار اهتمامه بصحة المواطن والمقيم لضمان سلامة الجميع. وسيسلط اللقاء الضوء على الخدمات الإلكترونية التي أتاحتها وزارة الصحة للتعامل مع أزمة «كورونا»، ومنها تشخيص الحالات عن بعد، وتقديم وصفات طبية وأدوية بالمجان، إضافة إلى أبرز الممارسات الصحية الخاطئة وكيفية تصحيحها لإيقاف انتشار فايروس كورونا. كما يتطرق اللقاء للحديث عن الأعراض المؤكدة للإصابة بـ«كورونا»، ودورة حياة الفايروس داخل الجسم، ودور القلق والخوف في ضعف المناعة الصحية، علاوة على دور الوعي المجتمعي في الحد من انتقال الفايروس بين أفراده.
يذكر أن «إثنينية الحوار» التي ستكون على الرابط: https://zoom.us/j/87419799، تعد إحدى المبادرات الشبابية التي يتبناها مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني كمشروع شبابي أسبوعي مستدام.
وأوضح نائب الأمين العام للمركز إبراهيم بن زايد العسيري أن هذا اللقاء الافتراضي يأتي ضمن خطط المركز لمتابعة تنفيذ فعالياته وأنشطته عن بعد بسبب إجراءات الوقاية من فايروس كورونا، وحرصا من المركز على سلامة المجتمع وصحته ومساندته خلال المرحلة الحالية وفق توجهات الدولة للوقاية من هذه الجائحة التي غزت معظم دول العالم. وأكد أن مجلس الأمناء وإدارة المركز ومنسوبيه لم يدخروا جهدا في مواصلة تنفيذ أعمال المركز وأنشطته عن بعد لتحقيق رؤيته وأهدافه بتعزيز قيم التعايش والتسامح والتلاحم الوطني، من خلال التأكيد على أهمية الحوار، خصوصا في مثل هذه الظروف، التي تتطلب عزلا وتباعدا اجتماعيا، بما لا يؤثر على النسيج المجتمعي، تحقيقا لرؤية المملكة 2030.
وسيستعرض اللقاء الذي يستضيف الأمين العام لجمعية عناية الدكتور سلمان المطيري، ومساعد المدير العام التنفيذي للوبائيات والرصد والاستجابة في المركز الوطني للوقاية من الأمراض ومكافحتها الدكتور سامي المدرع، واستشاري الأمراض الصدرية وزراعة الرئة استشاري أمراض واضطرابات النّوم الدكتور صالح الدمّاس، ويديره حمد الكثيري، الأسس التي اعتمدتها المملكة للتدرج باتخاذ التدابير الإجرائية لمواجهة جائحة كورونا وكيفية الاستفادة من تجربتها في إدارة هذه الأزمة، عطفا على ما سجلته من سبق احترازي بين دول عدة بإدارتها للأزمة.
كذلك سيتطرق اللقاء إلى مبادرة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز بشمول علاج المصابين بفايروس كورونا مخالفي نظام الإقامة إلى جانب المواطنين والمقيمين النظاميين، التي تأتي في إطار اهتمامه بصحة المواطن والمقيم لضمان سلامة الجميع. وسيسلط اللقاء الضوء على الخدمات الإلكترونية التي أتاحتها وزارة الصحة للتعامل مع أزمة «كورونا»، ومنها تشخيص الحالات عن بعد، وتقديم وصفات طبية وأدوية بالمجان، إضافة إلى أبرز الممارسات الصحية الخاطئة وكيفية تصحيحها لإيقاف انتشار فايروس كورونا. كما يتطرق اللقاء للحديث عن الأعراض المؤكدة للإصابة بـ«كورونا»، ودورة حياة الفايروس داخل الجسم، ودور القلق والخوف في ضعف المناعة الصحية، علاوة على دور الوعي المجتمعي في الحد من انتقال الفايروس بين أفراده.
يذكر أن «إثنينية الحوار» التي ستكون على الرابط: https://zoom.us/j/87419799، تعد إحدى المبادرات الشبابية التي يتبناها مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني كمشروع شبابي أسبوعي مستدام.