أعلن المتحدث باسم وزارة الصحة الدكتور محمد العبدالعالي أمس (الثلاثاء) تسجيل 190 إصابة جديدة بفايروس كورونا المستجد، ليرتفع إجمالي حالات الإصابة إلى 2795 حالة.
وأشار العبدالعالي إلى أن الحالات النشطة من إجمالي مصابي كورونا بلغ عددها 2139 حالة نشطة، فيما تم تسجيل 3 حالات وفاة جديدة، ليرتفع إجمالي حالات الوفاة إلى 41 حالة، فيما تم تسجيل 64 حالة تعافٍ جديدة، ليبلغ إجمالي المتعافين حتى الآن 615 حالة.
وأكد العبدالعالي أن الوزارة ستواصل التوسع في إجراء الاختبارات والفحوص مع جميع شركائها، بهدف الكشف المبكر عن الحالات. وقال العبدالعالي إن الارتفاع في عدد الحالات يعود لنمو منحناها وتصاعده عالمياً، إضافة إلى عدم تمسك والتزام البعض بالإجراءات الاحترازية، إذ رصدت الحركة المرورية المجتمعية نسبة 46% لم يكن منها متقيد، وكانت باتجاه التسوق أو الترفيه أو مواقع عمل وغيره، وهذه باستطاعتنا أن نقلل منها بالتقيد بالإجراءات.
وأضاف: «لوحظ أن هناك مجموعة من إخواننا المقيمين خاصة العمال في المساكن، حيث هنالك انتشار لعدد من الإصابات في ما بينهم، وهذا يدل على أننا جميعنا يجب أن نوصل الرسالة لهم باللغة التي يفهمونها وباللغات التي تجاوزت عشر لغات، وجعلتها وزارة الصحة متاحة».
وأشار العبدالعالي إلى أن الحالات النشطة من إجمالي مصابي كورونا بلغ عددها 2139 حالة نشطة، فيما تم تسجيل 3 حالات وفاة جديدة، ليرتفع إجمالي حالات الوفاة إلى 41 حالة، فيما تم تسجيل 64 حالة تعافٍ جديدة، ليبلغ إجمالي المتعافين حتى الآن 615 حالة.
وأكد العبدالعالي أن الوزارة ستواصل التوسع في إجراء الاختبارات والفحوص مع جميع شركائها، بهدف الكشف المبكر عن الحالات. وقال العبدالعالي إن الارتفاع في عدد الحالات يعود لنمو منحناها وتصاعده عالمياً، إضافة إلى عدم تمسك والتزام البعض بالإجراءات الاحترازية، إذ رصدت الحركة المرورية المجتمعية نسبة 46% لم يكن منها متقيد، وكانت باتجاه التسوق أو الترفيه أو مواقع عمل وغيره، وهذه باستطاعتنا أن نقلل منها بالتقيد بالإجراءات.
وأضاف: «لوحظ أن هناك مجموعة من إخواننا المقيمين خاصة العمال في المساكن، حيث هنالك انتشار لعدد من الإصابات في ما بينهم، وهذا يدل على أننا جميعنا يجب أن نوصل الرسالة لهم باللغة التي يفهمونها وباللغات التي تجاوزت عشر لغات، وجعلتها وزارة الصحة متاحة».