طمأن بنك الدم بمستشفى القطيف المركزي المتطوعين الراغبين بالتبرع وقلل من مخاوفهم، وأوضح بأنه يتم استقبال المتبرعين عبر مجموعتين، في كل دفعة 4 اشخاص، وآلية العمل تعتمد على دخول الـ4 دفعة واحدة وخروجهم كذلك، مؤكدا أن المتبرعين يدخلون غرفا منعزلة تماما، مع اعتماد سياسة التباعد، كما يتم اتخاذ كل الإجراءات الاحترازية الطبية التي تكفل سلامة المتبرع. وقال مشرف بنك الدم بمستشفى القطيف المركزي محمد العبدالله لـ«عكاظ» إن العمل في البنك أوقف أسبوعين بعد ظهور جائحة كورونا، واستؤنف باستقبال المتبرعين، والبنك مفتوح بكامل الإجراءات والاحترازات لتفادي نقل العدوى، وجميع الأسرّة المخصصة لاستقبال المتبرعين تخضع للتعقيم بشكل مستمر، قبل وبعد التبرع. وأشار مدير البنك إلى أن استقبال المتبرعين يتم بواسطة تطبيق (وتين) الذي يتضمن الوقت والتاريخ، وأن عملية التبرع تنتهي في 30 دقيقة.
في غضون ذلك، أعلن مستشفى القطيف المركزي إطلاق مبادرة خدمة توصيل أدوية الأمراض المزمنة إلى المراكز الصحية بالمحافظة اعتبارا من أمس (الأحد). وأوضح المستشفى، في بيان، أن المبادرة تتمثل في تسليم العلاج لأقرب مركز صحي من منزل المريض توجد فيه صيدلية، مشيرا إلى أن الأدوية التي سيتم صرفها هي غير الخاضعة للرقابة، وغيرها يلزم حضور المريض مع إحضار الهوية الوطنية، ملمحا إلى إمكانية الاستلام بالطرق التي تقرها الأنظمة. وأضاف البيان أن المستفيدين من المبادرة هم مراجعو مستشفى القطيف المركزي، ومجمع الدمام الطبي، ومستشفى الولادة والأطفال.
في غضون ذلك، أعلن مستشفى القطيف المركزي إطلاق مبادرة خدمة توصيل أدوية الأمراض المزمنة إلى المراكز الصحية بالمحافظة اعتبارا من أمس (الأحد). وأوضح المستشفى، في بيان، أن المبادرة تتمثل في تسليم العلاج لأقرب مركز صحي من منزل المريض توجد فيه صيدلية، مشيرا إلى أن الأدوية التي سيتم صرفها هي غير الخاضعة للرقابة، وغيرها يلزم حضور المريض مع إحضار الهوية الوطنية، ملمحا إلى إمكانية الاستلام بالطرق التي تقرها الأنظمة. وأضاف البيان أن المستفيدين من المبادرة هم مراجعو مستشفى القطيف المركزي، ومجمع الدمام الطبي، ومستشفى الولادة والأطفال.