ارتفع إجمالي الإصابات بفايروس كورونا في المملكة ليصل إلى 4462، منهم 3642 حالة نشطة، بعدما سجلت خلال الـ24 ساعة الماضية (ما بين السبت/ الأحد) 429 إصابة جديدة، كما ارتفع إجمالي التعافي ليصل إلى 761 حالة، بإضافة 41 حالة تعافٍ جديدة.
وأعلن المتحدث باسم وزارة الصحة الدكتور محمد العبدالعالي، في المؤتمر الصحفي أمس (الأحد)، أن عدد الوفيات ارتفع إلى 59 بعد تسجيل 7 وفيات، (مواطنين؛ الأول في مكة المكرمة عمره 53 سنة والثاني في الهفوف عمره 90 سنة، و5 مقيمين في مكة المكرمة والمدينة المنورة وجدة أعمارهم بين 38 /63) وجميعهم يعانون من شكاوى أو حالات مزمنة، لافتاً إلى أن هناك 65 حالة حرجة.
وبين أنه وفق ما تم رصده من حالات وفيات يتضح أن الفايروس لا يفرق بين شباب ومسن، وقال: «الشباب عرضة للإصابة والتأثر بالفايروس، وعرضة لأن يكونوا في حالة حرجة أو وفاة، والمواطن الشاب المتوفى في جدة و10 وفيات بين المقيمين كانت أعمارهم أقل من 40 عاماً، ونحن لا نريد أن نفقد أحداً لا من الشباب ولا من كبار السن، ونقول إنه لا حصانة أو ضمانات لعمر ما. مشدداً على أن النصيحة: «ابقوا في منازلكم»، وهناك تطبيق يطمئن مِن خلاله مَن يريد أن يتأكد من عدم إصابته بالفايروس.
وأوضح العبدالعالي أن 40 ألف شخص تم الكشف عليهم وإجراء الفحوص المخبرية لهم، واستفادوا من الحجر الصحي والعزل المنزلي، وهناك 7000 شخص حالياً في الحجر الصحي يتلقون العلاج والرعاية، وقال «95% منهم كانت حالاتهم مطمئنة وتبينت سلامتهم، فيما 5% اتضحت إصابتهم بالفايروس».
وقدر العبدالعالي عدد الحالات التي تحتاج عنايةً مكثفةً وتنفساً صناعياً ما بين (5 - 10%).
وأعلن المتحدث باسم وزارة الصحة الدكتور محمد العبدالعالي، في المؤتمر الصحفي أمس (الأحد)، أن عدد الوفيات ارتفع إلى 59 بعد تسجيل 7 وفيات، (مواطنين؛ الأول في مكة المكرمة عمره 53 سنة والثاني في الهفوف عمره 90 سنة، و5 مقيمين في مكة المكرمة والمدينة المنورة وجدة أعمارهم بين 38 /63) وجميعهم يعانون من شكاوى أو حالات مزمنة، لافتاً إلى أن هناك 65 حالة حرجة.
وبين أنه وفق ما تم رصده من حالات وفيات يتضح أن الفايروس لا يفرق بين شباب ومسن، وقال: «الشباب عرضة للإصابة والتأثر بالفايروس، وعرضة لأن يكونوا في حالة حرجة أو وفاة، والمواطن الشاب المتوفى في جدة و10 وفيات بين المقيمين كانت أعمارهم أقل من 40 عاماً، ونحن لا نريد أن نفقد أحداً لا من الشباب ولا من كبار السن، ونقول إنه لا حصانة أو ضمانات لعمر ما. مشدداً على أن النصيحة: «ابقوا في منازلكم»، وهناك تطبيق يطمئن مِن خلاله مَن يريد أن يتأكد من عدم إصابته بالفايروس.
وأوضح العبدالعالي أن 40 ألف شخص تم الكشف عليهم وإجراء الفحوص المخبرية لهم، واستفادوا من الحجر الصحي والعزل المنزلي، وهناك 7000 شخص حالياً في الحجر الصحي يتلقون العلاج والرعاية، وقال «95% منهم كانت حالاتهم مطمئنة وتبينت سلامتهم، فيما 5% اتضحت إصابتهم بالفايروس».
وقدر العبدالعالي عدد الحالات التي تحتاج عنايةً مكثفةً وتنفساً صناعياً ما بين (5 - 10%).