سجلت وزارة الصحة السعودية، 472 حالة اصابة بفايروس كورونا الجديد (كوفيد 19)، ليرتفع الإجمالي إلى 4934 حالة، منها 4064 حالة نشطة، و59 حالة حرجة.
وأوضح المتحدث باسم وزارة الصحة الدكتور محمد العبدالعالي، أنه تعافى 44 حالة ليرتفع إجمالي المتعافين إلى 805 متعافين، مشيرا إلى ارتفاع الوفيات إلى 65 حالة، بتسجيل 6 وفيات، منها سعوديان 51 سنة في مكة المكرمة، و95 سنة في القطيف، و4 وافدين منهم 3 في المدينة المنورة ووفاة في جدة تتراوح أعمارهم بين الـ 28 سنة والـ 68 عاما.
وأكد العبدالعالي أن الأدوية المستخدمة حاليا للمرض «البروتوكول الصحي»، ليست موجهة للفايروس أو ناجعة له، بل محدودة جدا وداعمة للجسم وقدرته وتخفيف الأعراض، وقال «نترجى بشائر في المستقبل بعلاج أو لقاحات».
وحول حملات الفرق الطبية في مساكن العمال وما إذا كانت رفعت نسب الإصابة، أكد العبدالعالي أن الاكتشاف الاستقصائي مستمر، وهي خدمات موجودة، لافتا إلى توقع زيادة الحالات في ظل تواصل اكتشاف البؤر، مشددا على أن الهدف من زيادة عدد الكشوف المخبرية، التحكم في المنحنى وألا يصل إلى مرحلة عالية، إذ إن الرقم تحت المتابعة والرصد من قبل خبراء نثق فيهم.
وأشار إلى أن التسارع في عدد الحالات يخضع لعدة عوامل من ضمنها العدد ومدى تطبيق التباعد الاجتماعي والاحترازات.
وشدد العبدالعالي على أهمية ارتفاع وعي السكان بخصوص التعامل مع شراء الاحتياجات، من خلال الحذر واتباع تعليمات السلامة والوقاية بدءا من الأكياس وانتهاء بتعقيم المكان الذي توضع فيه.
وأوضح المتحدث باسم وزارة الصحة الدكتور محمد العبدالعالي، أنه تعافى 44 حالة ليرتفع إجمالي المتعافين إلى 805 متعافين، مشيرا إلى ارتفاع الوفيات إلى 65 حالة، بتسجيل 6 وفيات، منها سعوديان 51 سنة في مكة المكرمة، و95 سنة في القطيف، و4 وافدين منهم 3 في المدينة المنورة ووفاة في جدة تتراوح أعمارهم بين الـ 28 سنة والـ 68 عاما.
وأكد العبدالعالي أن الأدوية المستخدمة حاليا للمرض «البروتوكول الصحي»، ليست موجهة للفايروس أو ناجعة له، بل محدودة جدا وداعمة للجسم وقدرته وتخفيف الأعراض، وقال «نترجى بشائر في المستقبل بعلاج أو لقاحات».
وحول حملات الفرق الطبية في مساكن العمال وما إذا كانت رفعت نسب الإصابة، أكد العبدالعالي أن الاكتشاف الاستقصائي مستمر، وهي خدمات موجودة، لافتا إلى توقع زيادة الحالات في ظل تواصل اكتشاف البؤر، مشددا على أن الهدف من زيادة عدد الكشوف المخبرية، التحكم في المنحنى وألا يصل إلى مرحلة عالية، إذ إن الرقم تحت المتابعة والرصد من قبل خبراء نثق فيهم.
وأشار إلى أن التسارع في عدد الحالات يخضع لعدة عوامل من ضمنها العدد ومدى تطبيق التباعد الاجتماعي والاحترازات.
وشدد العبدالعالي على أهمية ارتفاع وعي السكان بخصوص التعامل مع شراء الاحتياجات، من خلال الحذر واتباع تعليمات السلامة والوقاية بدءا من الأكياس وانتهاء بتعقيم المكان الذي توضع فيه.