وجّه مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل، بالبدء عاجلاً في مشروعي تطوير غاري حراء وثور بالعاصمة المقدسة، والاستفادة من قرار منع التجول للبدء في تنفيذ المشروعين وسرعة إنجازهما.
ويُشرف على مشروعي التطوير الذي يتابع تنفيذه نائب أمير منطقة مكة المكرمة الأمير بدر بن سلطان بن عبدالعزيز، فريقٌ مُشكل من (إمارة منطقة مكة والهيئة الملكية لمكة المكرمة والمشاعر المقدسة، وهيئة تطوير المنطقة، وأمانة العاصمة المقدسة، وشرطة المنطقة)، بهدف إزالة التشوهات البصرية المُحدثة على مدار السنين في الموقعين، والقضاء على السلوكيات المخالفة التي يقوم بها بعض الزوار.
وسيتم إعادة الموقعين اللذين كانا يصعب تطويرهما خلال الفترة الماضية بسبب الزحام الذي تشهده مكة المكرمة طيلة العام، إلى حالتيهما الأوليين على مراحل عدة، إذ سيتم خلال المرحلة الأولى التي تستغرق 30 يوماً تنظيف الصخور من الكتابات والرسومات وإزالة الكتابات في الغارين، وعلى امتداد الطريقين المؤديين إليهما، وذلك وفق أحدث الأسس العلمية، كذلك إزالة الصبات الأسمنتية ومظلات الزنك والأخشاب، فيما سيتم خلال المراحل المتبقية تطوير المواقع المحيطة بالغارين والطرق المؤدية إليهما وإنشاء عدد من المرافق التي تخدم زوار الموقعين.
ويُشرف على مشروعي التطوير الذي يتابع تنفيذه نائب أمير منطقة مكة المكرمة الأمير بدر بن سلطان بن عبدالعزيز، فريقٌ مُشكل من (إمارة منطقة مكة والهيئة الملكية لمكة المكرمة والمشاعر المقدسة، وهيئة تطوير المنطقة، وأمانة العاصمة المقدسة، وشرطة المنطقة)، بهدف إزالة التشوهات البصرية المُحدثة على مدار السنين في الموقعين، والقضاء على السلوكيات المخالفة التي يقوم بها بعض الزوار.
وسيتم إعادة الموقعين اللذين كانا يصعب تطويرهما خلال الفترة الماضية بسبب الزحام الذي تشهده مكة المكرمة طيلة العام، إلى حالتيهما الأوليين على مراحل عدة، إذ سيتم خلال المرحلة الأولى التي تستغرق 30 يوماً تنظيف الصخور من الكتابات والرسومات وإزالة الكتابات في الغارين، وعلى امتداد الطريقين المؤديين إليهما، وذلك وفق أحدث الأسس العلمية، كذلك إزالة الصبات الأسمنتية ومظلات الزنك والأخشاب، فيما سيتم خلال المراحل المتبقية تطوير المواقع المحيطة بالغارين والطرق المؤدية إليهما وإنشاء عدد من المرافق التي تخدم زوار الموقعين.