أعلن أمير منطقة القصيم الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز، أن مبادرة «غذاؤنا واحد» تتضمن تخصيص 250 مليون ريال في المرحلة الأولى، لدعم وخدمة المواطنين والمقيمين بسبب الضرر الذي لحق بهم وللتخفيف من تداعي جائحة كورونا عليهم، مشيراً إلى أن المبادرة ستركز على مساعدة الفئات الأشد تأثراً من هذا الفايروس، سعياً لاستقرار أحوالهم والاطمئنان على توفير سبل الراحة المعيشية لهم ودعمهم والوقوف إلى جانبهم حتى زوال الأزمة.
جاء ذلك خلال تدشينه في مكتبه بمقر الإمارة بمدينة بريدة أمس، مبادرة «غذاؤنا واحد»، المقامة تحت مظلة الصندوق المجتمعي الذي أطلقته وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية أخيرا؛ بهدف مساعدة الأسر المتضررة في جميع المناطق بسبب جائحة كورونا، بحضور وكيل الإمارة الدكتور عبدالرحمن الوزان، ومدير عام فرع وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية بالقصيم الدكتور فهد المطلق، وأمين عام برنامج التوطين أحمد المشيقح.
وأوضح الدكتور المطلق أن مثل هذه المبادرات تهدف إلى تقديم الخدمات الإنسانية للمواطنين والمقيمين المتعففين بالمنطقة، منوها بدعم ومتابعة وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية المهندس أحمد بن سليمان الراجحي، الذي أطلق في وقت سابق الصندوق المجتمعي لتفعيل دور المسؤولية المجتمعية للقطاع غير الربحي في ظل الجائحة التي تمر بالعالم قاطبة، وتعزيز المشاركات الوطنية في ظل مثل هذه الأزمات ومساندة الجهود الحكومية والحذو حذوها للتخفيف من آثار «كورونا».
جاء ذلك خلال تدشينه في مكتبه بمقر الإمارة بمدينة بريدة أمس، مبادرة «غذاؤنا واحد»، المقامة تحت مظلة الصندوق المجتمعي الذي أطلقته وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية أخيرا؛ بهدف مساعدة الأسر المتضررة في جميع المناطق بسبب جائحة كورونا، بحضور وكيل الإمارة الدكتور عبدالرحمن الوزان، ومدير عام فرع وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية بالقصيم الدكتور فهد المطلق، وأمين عام برنامج التوطين أحمد المشيقح.
وأوضح الدكتور المطلق أن مثل هذه المبادرات تهدف إلى تقديم الخدمات الإنسانية للمواطنين والمقيمين المتعففين بالمنطقة، منوها بدعم ومتابعة وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية المهندس أحمد بن سليمان الراجحي، الذي أطلق في وقت سابق الصندوق المجتمعي لتفعيل دور المسؤولية المجتمعية للقطاع غير الربحي في ظل الجائحة التي تمر بالعالم قاطبة، وتعزيز المشاركات الوطنية في ظل مثل هذه الأزمات ومساندة الجهود الحكومية والحذو حذوها للتخفيف من آثار «كورونا».