سلمت إدارة تعليم حائل، 29 مدرسة لصحة المنطقة، لإسكان 2087 عاملا وعاملة، تابعين لـ16 مستشفى داخل حائل والمحافظات التابعة لها، في إطار خطط الوقاية من فايروس كورونا.
وخصصت الإدارة 92 متطوعا و30 متطوعة من الإرشاد الصحي، للعمل في المدارس والإشراف على سير وتجهيزات وصحة العمالة.
وأكد «تعليم حائل» لـ«عكاظ» أنه يجري تجهيز عدد من المدارس لتسليمها كسكن لعمالة أمانة المنطقة في حال استلزم الأمر زيادة المدارس، لافتا إلى أن مركز الأزمات في إمارة حائل يعمل مع فروع الوزارات المعنية على إحصاء أعداد العمالة المكتظة في الأحياء السكنية كالعزيزية والبادية والوسيطاء تمهيداً لنقلهم للمدارس.
من جهته، أكد مدير المركز الإعلامي في أمانة حائل سعد الثويني لـ«عكاظ» التزام الأمانة بتطبيق الاشتراطات اللازمة في سكن العمال التابع للأمانة، من خلال عدم زيادة عدد العمالة في الغرفة الواحدة، وكذلك عزل المطابخ عن أماكن الغرف، إضافة لنوافذ التهوية الجيدة، وعزل دورات المياه عن غرف النوم. وقال الثويني: كثفت فرق النظافة الرش والتعقيم داخل سكن العمالة وتقوم بمتابعة ذلك بشكل مستمر، لافتاً إلى أن الإجراءات الاحترازية بالسكن قائمة وتتابع بدقة، مبيناً أن يجري الآن تجهيز عدد من المدارس في عدد من الأحياء لتكون سكنا للعمالة في حال تم الحاجة لها.
وخصصت الإدارة 92 متطوعا و30 متطوعة من الإرشاد الصحي، للعمل في المدارس والإشراف على سير وتجهيزات وصحة العمالة.
وأكد «تعليم حائل» لـ«عكاظ» أنه يجري تجهيز عدد من المدارس لتسليمها كسكن لعمالة أمانة المنطقة في حال استلزم الأمر زيادة المدارس، لافتا إلى أن مركز الأزمات في إمارة حائل يعمل مع فروع الوزارات المعنية على إحصاء أعداد العمالة المكتظة في الأحياء السكنية كالعزيزية والبادية والوسيطاء تمهيداً لنقلهم للمدارس.
من جهته، أكد مدير المركز الإعلامي في أمانة حائل سعد الثويني لـ«عكاظ» التزام الأمانة بتطبيق الاشتراطات اللازمة في سكن العمال التابع للأمانة، من خلال عدم زيادة عدد العمالة في الغرفة الواحدة، وكذلك عزل المطابخ عن أماكن الغرف، إضافة لنوافذ التهوية الجيدة، وعزل دورات المياه عن غرف النوم. وقال الثويني: كثفت فرق النظافة الرش والتعقيم داخل سكن العمالة وتقوم بمتابعة ذلك بشكل مستمر، لافتاً إلى أن الإجراءات الاحترازية بالسكن قائمة وتتابع بدقة، مبيناً أن يجري الآن تجهيز عدد من المدارس في عدد من الأحياء لتكون سكنا للعمالة في حال تم الحاجة لها.