وجه أمير منطقة الحدود الشمالية الأمير فيصل بن خالد بن سلطان بالتقيد التام واتباع الإجراءات الاحترازية المنشورة في دليل الوقاية للاشتراطات الصحية في مجمعات إسكان العمال، وتحقيق التباعد بينهم وتقليل أعدادهم داخل مساكنهم المؤقتة، واتباع لائحة اشتراطات سكن العمالة المعتمدة من وزارة الشؤون البلدية والقروية، وتوفير غرف خاصة مجهزة داخل السكن للعزل في حال الاشتباه.
وشدد على ضرورة توفير متطلبات العمال المعيشية، بالتعاون مع الجهات ذات الصلة، وتعقيم وتطهير السكن المؤقت مرة كل أسبوع كحد أدنى، وأن تكون جميع المطهرات المستخدمة في عمليات التعقيم والتطهير معتمدة من هيئة الغذاء والدواء، وتأمين المطهرات لليدين بشكل كافٍ في الغرف ووضعها في أماكن بارزة في مناطق التجمع والممرات والمداخل، مشيدا
بإستراتيجية الاحتواء والمسح النشط التي طبقتها وزارة الصحة، بالتعاون مع الشؤون البلدية والقروية والأجهزة الأمنية، رغم ما تتطلبه من جهود مضنية، وذلك في إطار قرارات وتوجيهات القيادة الرشيدة ذات الأبعاد الإنسانية التي تؤكد ضمان السلامة الصحية للمجتمع بمكوناته كافة (مواطنين ومقيمين)، وذلك عبر اتخاذ التدابير الوقائية والإجراءات الاحترازية التي من شأنها الحد من انتشار فايروس كورونا المستجد.
جاء ذلك إثر تفقده أمس، المباني الحكومية التي تم تخصيصها سكنا مؤقتا للعمال في مدينة عرعر، إذ شملت الجولة مدرستي أبي أيوب الأنصاري بحي المساعدية، وعين جالوت بحي مشرف، وسكن طالبات الجامعة بحي المطار القديم، وذلك ضمن الإجراءات الاحترازية لتقليل كثافة العمال داخل السكن المخصص لهم من قبل الشركات التي يعملون فيها؛ بهدف التصدي لـ«كورونا».
وشدد على ضرورة توفير متطلبات العمال المعيشية، بالتعاون مع الجهات ذات الصلة، وتعقيم وتطهير السكن المؤقت مرة كل أسبوع كحد أدنى، وأن تكون جميع المطهرات المستخدمة في عمليات التعقيم والتطهير معتمدة من هيئة الغذاء والدواء، وتأمين المطهرات لليدين بشكل كافٍ في الغرف ووضعها في أماكن بارزة في مناطق التجمع والممرات والمداخل، مشيدا
بإستراتيجية الاحتواء والمسح النشط التي طبقتها وزارة الصحة، بالتعاون مع الشؤون البلدية والقروية والأجهزة الأمنية، رغم ما تتطلبه من جهود مضنية، وذلك في إطار قرارات وتوجيهات القيادة الرشيدة ذات الأبعاد الإنسانية التي تؤكد ضمان السلامة الصحية للمجتمع بمكوناته كافة (مواطنين ومقيمين)، وذلك عبر اتخاذ التدابير الوقائية والإجراءات الاحترازية التي من شأنها الحد من انتشار فايروس كورونا المستجد.
جاء ذلك إثر تفقده أمس، المباني الحكومية التي تم تخصيصها سكنا مؤقتا للعمال في مدينة عرعر، إذ شملت الجولة مدرستي أبي أيوب الأنصاري بحي المساعدية، وعين جالوت بحي مشرف، وسكن طالبات الجامعة بحي المطار القديم، وذلك ضمن الإجراءات الاحترازية لتقليل كثافة العمال داخل السكن المخصص لهم من قبل الشركات التي يعملون فيها؛ بهدف التصدي لـ«كورونا».