الشعب أعظم ما يباهي به وطن، وأكبر ما تفاخر به قيادة، وأبلغ ما تتفاعل معه مقدّرات، وتتكامل به الجهود، لتلتقي مع تطلعاته وغاياته النبيلة الأهداف السامية لمعنى الوطنية.
وتزداد المحبة والمباهاة بقدر زيادة المواقف البطولية الخالدة والمشرفة للمواطنين المنتمين بالروح والجسد والعقل والمشاعر لوطنهم، عملاً وتضحية وفداءً ومبادرات وأداء مهام وواجبات، على أكمل وأتم الصفات.
في وطننا السعودي، تتسابق النماذج المشرفة في إثبات القدرات، وتعزيز الثقة، بتنافس محمود وغيرة إيجابية، لضرب أروع الأمثلة في رد الجميل وإتقان العمل، مع تفادي أي ملاحظة تشي بوقوع خلل أو قصور غير مقصود.
أبناء وبنات الوطن يسجلون في صفحات المجد وسفر الخلود حضوراً غير مستغرب، ويسطرون أبدع الإنجازات، وينقشون أبهى صور العشق لهذا الكيان الذي أعدّهم لمثل هذه الظروف الاستثنائية.
لم تشغل جبهة عن جبهة، فبين مواجهة وباء شرس، وبين الذود عن حدود الوطن الشامخ، وبين التصدي لأذرع الفساد؛ تنبري السواعد الفتية وتتعاضد القوى الاستثنائية، لتقول لكل العالم: نحن شعب يعشق وطنه، ويخدم البشرية، ويؤدي واجباته التي يدعو لها الدين الحنيف، وتعضدها القيادة الحازمة، ويمليها الضمير الحي.
وتزداد المحبة والمباهاة بقدر زيادة المواقف البطولية الخالدة والمشرفة للمواطنين المنتمين بالروح والجسد والعقل والمشاعر لوطنهم، عملاً وتضحية وفداءً ومبادرات وأداء مهام وواجبات، على أكمل وأتم الصفات.
في وطننا السعودي، تتسابق النماذج المشرفة في إثبات القدرات، وتعزيز الثقة، بتنافس محمود وغيرة إيجابية، لضرب أروع الأمثلة في رد الجميل وإتقان العمل، مع تفادي أي ملاحظة تشي بوقوع خلل أو قصور غير مقصود.
أبناء وبنات الوطن يسجلون في صفحات المجد وسفر الخلود حضوراً غير مستغرب، ويسطرون أبدع الإنجازات، وينقشون أبهى صور العشق لهذا الكيان الذي أعدّهم لمثل هذه الظروف الاستثنائية.
لم تشغل جبهة عن جبهة، فبين مواجهة وباء شرس، وبين الذود عن حدود الوطن الشامخ، وبين التصدي لأذرع الفساد؛ تنبري السواعد الفتية وتتعاضد القوى الاستثنائية، لتقول لكل العالم: نحن شعب يعشق وطنه، ويخدم البشرية، ويؤدي واجباته التي يدعو لها الدين الحنيف، وتعضدها القيادة الحازمة، ويمليها الضمير الحي.