ضحت بكل شيء وبالغالي والنفيس من أجل شعبها، تسابق الزمن، تتحدى الصعب، تواجه المستحيل، فداءً لتراب هذا الوطن. تحارب بشرف ونزاهة على كل المستويات، لا تخشى العواقب.. هكذا هي السعودية.
بشفافية ومصارحة معهودة من قيادة المملكة، ممثلة في خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، أطل وزير الصحة الدكتور توفيق الربيعة، على السعوديين والمقيمين، معلنا آخر المستجدات لجائحة «كورونا». وبين أن الأيام الماضية شهدت زيادة في أعداد الحالات المصابة بالفايروس القاتل، وصلت إلى 10.484 مصابا، لافتا إلى ضرورة الالتزام بالإجراءات الاحترازية في شهر رمضان المبارك.
الوضع الصحي محليا:
10,484 إجمالي عدد الحالات
1,122 عدد الحالات الجديدة
1.490 إجمالي المتعافين، و 103 إجمالي الوفيات
×× الوضع الصحي عالميا:
2,417,977 إجمالي عدد الحالات
635, 311 المتعافون، و166,066 وفيات
وزير الصحة:
1- القيادة دعمت الوزارة بأكثر من 47 مليار ريال
2- توقعات باستمرار تزايد الإصابات في الأيام القادمة
3 - المسح النشط أسهم في اكتشاف الحالات المصابة
4- زيادة أعددا الحالات خلال الأيام الـ72 ساعة الماضية
5- الالتزام بالوقاية والإجراءات الاحترازية خلال شهر رمضان
إجراءات التأمينات الاجتماعية لمكافحة «كورونا»:
1- 70 % من المنشآت تستفيد من مبادرة الدعم
2- قبول فوري لطلب المنشأة التي يثبت تضررها
3- الدعم سيكون من الشهر التالي لتقديم الطلب
4- ضمان استمرار الدخل والوظيفة لمن توقف دخله
مبادرات السعودية الاقتصادية للحد من «كوفيد 19»:
1- صرف تعويضات العاملين السعوديين عبر «ساند»
2- إطلاق الصندوق المجتمعي برأسمال 500 مليون ريال
3- تخصيص 2 مليار ريال لتمويل استيراد المنتجات الزراعية
4- تدشين محفظة الرعاية بـ 2 مليار ريال لتمويل 1000 منشأة
5- 500 مليون دعم من شركات الطاقة لـ«الوقف الصحي»
6- دعم بـ 3000 ريال للعاملين في توصيل الطلبات
7- 160,7 مليون ريال دعم من البنوك للقطاع الصحي
8- تشغيل الخط الملاحي بين المملكة وشرق أفريقيا
ماذا قال «النقد الدولي» عن الاقتصاد السعودي؟
فيما خصصت بنوك أمريكية كبرى نحو 35 مليار دولار لتكون حصنا منيعا للحماية من الإفلاس والانهيار؛ بسبب التداعيات الاقتصادية لفايروس كورونا، وبينما أعلن صندوق إنقاذ أوروبا احتياجه إلى 500 مليار يورو للتعافي من «كوفيد 19».
كشف رئيس بعثة صندوق النقد الدولي إلى السعودية تيم كالن أن النظام المالي السعودي قادر على تقليل الآثار الاقتصادية لجائحة كورونا، لافتا إلى أن تولي المملكة رئاسة مجموعة العشرين أتاح فرصة لمواصلة التعاون بين الصندوق والمملكة، في ظل الإصلاحات التي اتخذتها خلال رئاستها لمجموعة العشرين.
بشفافية ومصارحة معهودة من قيادة المملكة، ممثلة في خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، أطل وزير الصحة الدكتور توفيق الربيعة، على السعوديين والمقيمين، معلنا آخر المستجدات لجائحة «كورونا». وبين أن الأيام الماضية شهدت زيادة في أعداد الحالات المصابة بالفايروس القاتل، وصلت إلى 10.484 مصابا، لافتا إلى ضرورة الالتزام بالإجراءات الاحترازية في شهر رمضان المبارك.
الوضع الصحي محليا:
10,484 إجمالي عدد الحالات
1,122 عدد الحالات الجديدة
1.490 إجمالي المتعافين، و 103 إجمالي الوفيات
×× الوضع الصحي عالميا:
2,417,977 إجمالي عدد الحالات
635, 311 المتعافون، و166,066 وفيات
وزير الصحة:
1- القيادة دعمت الوزارة بأكثر من 47 مليار ريال
2- توقعات باستمرار تزايد الإصابات في الأيام القادمة
3 - المسح النشط أسهم في اكتشاف الحالات المصابة
4- زيادة أعددا الحالات خلال الأيام الـ72 ساعة الماضية
5- الالتزام بالوقاية والإجراءات الاحترازية خلال شهر رمضان
إجراءات التأمينات الاجتماعية لمكافحة «كورونا»:
1- 70 % من المنشآت تستفيد من مبادرة الدعم
2- قبول فوري لطلب المنشأة التي يثبت تضررها
3- الدعم سيكون من الشهر التالي لتقديم الطلب
4- ضمان استمرار الدخل والوظيفة لمن توقف دخله
مبادرات السعودية الاقتصادية للحد من «كوفيد 19»:
1- صرف تعويضات العاملين السعوديين عبر «ساند»
2- إطلاق الصندوق المجتمعي برأسمال 500 مليون ريال
3- تخصيص 2 مليار ريال لتمويل استيراد المنتجات الزراعية
4- تدشين محفظة الرعاية بـ 2 مليار ريال لتمويل 1000 منشأة
5- 500 مليون دعم من شركات الطاقة لـ«الوقف الصحي»
6- دعم بـ 3000 ريال للعاملين في توصيل الطلبات
7- 160,7 مليون ريال دعم من البنوك للقطاع الصحي
8- تشغيل الخط الملاحي بين المملكة وشرق أفريقيا
ماذا قال «النقد الدولي» عن الاقتصاد السعودي؟
فيما خصصت بنوك أمريكية كبرى نحو 35 مليار دولار لتكون حصنا منيعا للحماية من الإفلاس والانهيار؛ بسبب التداعيات الاقتصادية لفايروس كورونا، وبينما أعلن صندوق إنقاذ أوروبا احتياجه إلى 500 مليار يورو للتعافي من «كوفيد 19».
كشف رئيس بعثة صندوق النقد الدولي إلى السعودية تيم كالن أن النظام المالي السعودي قادر على تقليل الآثار الاقتصادية لجائحة كورونا، لافتا إلى أن تولي المملكة رئاسة مجموعة العشرين أتاح فرصة لمواصلة التعاون بين الصندوق والمملكة، في ظل الإصلاحات التي اتخذتها خلال رئاستها لمجموعة العشرين.