سجلت وزارة الصحة 1141 إصابة جديدة بفايروس كورونا المستجد كوفيد 19، ليرتفع إجمالي الإصابات إلى 12772 إصابة؛ منها 10846 حالة نشطة في حالة صحية مطمئنة، و82 حالة حرجة تتلقى الرعاية الصحية في العناية المركزة.
وبين مساعد وزير الصحة المتحدث باسم الوزارة، الدكتور محمد العبدالعالي، أنه تم تسجيل 172 حالة تعافٍ، ليرتفع الإجمالي إلى 1812 حالة تعافٍ، فيما سجلت 5 وفيات لغير سعوديين في مكة المكرمة تراوح أعمارهم بين 50 و76، لافتا إلى أن جميعهم كان يعاني من أمراض مزمنة، ليرتفع إجمالي الوفيات إلى 114 وفاة. وأشار إلى ارتفاع الفحوصات المخبرية بتقنية الـPCR، إذ أجريت على 220 ألف شخص حتى الآن.
وشدد العبدالعالي، على أنه يجب التقارب النفسي بين الأشخاص خصوصا في شهر رمضان المبارك، مبينا أن التباعد الاجتماعي المقصود به والواجب الالتزام به هو التباعد الجسدي، ولكن يجب التواصل عبر الاتصالات مع الآخرين خاصة كبار السن، لتبديد القلق أو التوتر، مشيرا إلى أهمية التقيد بالنصائح العامة للوقاية، ومن أهمها الحرص على التباعد الاجتماعي، وعدم المصافحة، والمداومة على غسل اليدين، واتباع السلوكيات الصحية باستمرار ومنها آداب العطاس. وأضاف «نوصي بتجنب مشاركة الأدوات الشخصية، بما فيها استخدام السجادة للصلاة»، لافتا إلى أنه «يجب أن نعاملها بعدم المشاركة مع الآخرين». ولفت العبدالعالي إلى أن على الجميع اتباع العادات الصحية، ومنها ممارسة الرياضة، والتغذية المتوازنة، وشرب السوائل خاصة المياه في ساعات الإفطار، لتجعل الجسم والمناعة في أفضل حالاتها.
وحول فرص زيادة الانتشار في رمضان، قال العبدالعالي: لا توجد دراسات أو معلومات تربط بين رمضان وانتشار كورونا، لذا فرص الانتشار واحدة قبل وخلال رمضان، مبينا أنه يجب أن يراعي أصحاب الأمراض المزمنة التعليمات الصحية، حتى إذا حدثت العدوى -لا سمح الله- تكون المعاناة أخف، داعيا إياهم إلى استشارة الأطباء في كل الأحوال.
وبين مساعد وزير الصحة المتحدث باسم الوزارة، الدكتور محمد العبدالعالي، أنه تم تسجيل 172 حالة تعافٍ، ليرتفع الإجمالي إلى 1812 حالة تعافٍ، فيما سجلت 5 وفيات لغير سعوديين في مكة المكرمة تراوح أعمارهم بين 50 و76، لافتا إلى أن جميعهم كان يعاني من أمراض مزمنة، ليرتفع إجمالي الوفيات إلى 114 وفاة. وأشار إلى ارتفاع الفحوصات المخبرية بتقنية الـPCR، إذ أجريت على 220 ألف شخص حتى الآن.
وشدد العبدالعالي، على أنه يجب التقارب النفسي بين الأشخاص خصوصا في شهر رمضان المبارك، مبينا أن التباعد الاجتماعي المقصود به والواجب الالتزام به هو التباعد الجسدي، ولكن يجب التواصل عبر الاتصالات مع الآخرين خاصة كبار السن، لتبديد القلق أو التوتر، مشيرا إلى أهمية التقيد بالنصائح العامة للوقاية، ومن أهمها الحرص على التباعد الاجتماعي، وعدم المصافحة، والمداومة على غسل اليدين، واتباع السلوكيات الصحية باستمرار ومنها آداب العطاس. وأضاف «نوصي بتجنب مشاركة الأدوات الشخصية، بما فيها استخدام السجادة للصلاة»، لافتا إلى أنه «يجب أن نعاملها بعدم المشاركة مع الآخرين». ولفت العبدالعالي إلى أن على الجميع اتباع العادات الصحية، ومنها ممارسة الرياضة، والتغذية المتوازنة، وشرب السوائل خاصة المياه في ساعات الإفطار، لتجعل الجسم والمناعة في أفضل حالاتها.
وحول فرص زيادة الانتشار في رمضان، قال العبدالعالي: لا توجد دراسات أو معلومات تربط بين رمضان وانتشار كورونا، لذا فرص الانتشار واحدة قبل وخلال رمضان، مبينا أنه يجب أن يراعي أصحاب الأمراض المزمنة التعليمات الصحية، حتى إذا حدثت العدوى -لا سمح الله- تكون المعاناة أخف، داعيا إياهم إلى استشارة الأطباء في كل الأحوال.