يعكس تأكيد وزير المالية محمد الجدعان على الاستجابة السريعة من الملك سلمان وولي العهد على توصيات اللجان المختصة بدراسة آثار كورونا والموافقة خلال ساعات فقط، حرص قيادة المملكة العربية السعودية، على تذليل وكسر كافة العقبات البيروقراطية، لتوفير سبل الراحة والاطمئنان على صحة وحياة المواطن والمقيم.
سير الحكومة السعودية على منهج «الإنسان مهما كلف الثمن»، ظهر جلياً في حديث وزير المالية خلال المؤتمر الصحافي بعد كشفه عن توجيهات خادم الحرمين الشريفين وولي عهده، بـ47 مليار ريال لوزارة الصحة وشراء المستلزمات الصحية ذات الطلب العالي عالمياً، لكي لا يشعر السعوديون والمقيمون على الأرض الطيبة بأي ضرر أو نقص جراء الجائحة.
ولم يقف منهج «الإنسان مهما كلف الثمن» على تلك الحدود بل تجاوز ذلك إلى درس وزارة المالية تأجيل المقابل المالي على المنشآت لـ 6 أشهر أو 9 أشهر أو سنة أو حتى الإعفاء إن تطلب الأمر، إضافة إلى تعديل نظام «ساند» في 48 ساعة، وتأمين التغطية لأكثر من 1.2 مليون مواطن من الموظفين.
الأكيد أن حديث الوزير الجدعان أكد في طياته متانة اقتصاد المملكة ووفرة احتياطاتها التي جعلتها في المركز الـ 3 عالمياً، لتمكنها من حماية الإنسان وتوفير العلاج المجاني للجميع من مواطنين ومقيمين، ووفرة المخزون الغذائي في السعودية.
سير الحكومة السعودية على منهج «الإنسان مهما كلف الثمن»، ظهر جلياً في حديث وزير المالية خلال المؤتمر الصحافي بعد كشفه عن توجيهات خادم الحرمين الشريفين وولي عهده، بـ47 مليار ريال لوزارة الصحة وشراء المستلزمات الصحية ذات الطلب العالي عالمياً، لكي لا يشعر السعوديون والمقيمون على الأرض الطيبة بأي ضرر أو نقص جراء الجائحة.
ولم يقف منهج «الإنسان مهما كلف الثمن» على تلك الحدود بل تجاوز ذلك إلى درس وزارة المالية تأجيل المقابل المالي على المنشآت لـ 6 أشهر أو 9 أشهر أو سنة أو حتى الإعفاء إن تطلب الأمر، إضافة إلى تعديل نظام «ساند» في 48 ساعة، وتأمين التغطية لأكثر من 1.2 مليون مواطن من الموظفين.
الأكيد أن حديث الوزير الجدعان أكد في طياته متانة اقتصاد المملكة ووفرة احتياطاتها التي جعلتها في المركز الـ 3 عالمياً، لتمكنها من حماية الإنسان وتوفير العلاج المجاني للجميع من مواطنين ومقيمين، ووفرة المخزون الغذائي في السعودية.