أكد 156 سعودياً وصلوا إلى مطار حائل قادمين من مدريد الإسبانية مساء أمس الأول (الجمعة)، أن الجهود الجبارة التي قدمتها المملكة وسفارتها، تؤكد الاهتمام الكبير والرعاية المستمرة في تسهيل الإجراءات للسعوديين في أي مكان، ضمن خطة الإخلاء التي وجه بها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وتقضي بعودة المواطنين الراغبين بالعودة للمملكة في ظل جائحة فايروس كورونا، حتى يعودوا بالسلامة والعافية إلى أرض الوطن.
وأعرب كل من نواف الشلوي، والمبتعثة خلود الفوزان وحمد التويجري، عن سعادتهم البالغة بوصولهم إلى المملكة، وقالوا «وجدنا الاهتمام والرعاية الكبيرة خارج الوطن وكأننا داخله، وحظينا باهتمام بالغ من سفارة المملكة في مدريد وحفاوة حتى وصلنا إلى حائل، وكان هناك تواصل عن طريق وسائل التواصل الاجتماعي بين السفارة والمواطنين في إسبانيا وتسهيل الإجراءات والرعاية الطبية حتى وصولهم إلى أرض الوطن.
وبينوا أن السفارة نقلتهم إلى فندق بعد متابعة أوضاعهم الصحية، وأجريت لهم الفحوصات والتحاليل الطبية اللازمة كافة قبل الصعود للطائرة.
وبينت هدى محمد، والزميل مبتعث الدكتوراه في الإعلام حسن النجراني، أن مدريد عاشت مرحلة الطوارئ منذ منتصف مارس الماضي، وتم إغلاق جميع المرافق غير الضرورية في العاصمة، لذا كانت الأوضاع صعبة للغاية.
وأشارا إلى تواصل سفارة المملكة في مدريد مع المبتعثين وجميع الرعايا وأتاحت هواتف ومنصة إلكترونية للتواصل، وتمكين المواطنين الراغبين من العودة إلى المملكة، وتوفير سكن في مدريد إلى وقت العودة، وتسهيل كل الإجراءات وتذليل العوائق، وإجراء الفحوصات الطبية.
وأعرب كل من نواف الشلوي، والمبتعثة خلود الفوزان وحمد التويجري، عن سعادتهم البالغة بوصولهم إلى المملكة، وقالوا «وجدنا الاهتمام والرعاية الكبيرة خارج الوطن وكأننا داخله، وحظينا باهتمام بالغ من سفارة المملكة في مدريد وحفاوة حتى وصلنا إلى حائل، وكان هناك تواصل عن طريق وسائل التواصل الاجتماعي بين السفارة والمواطنين في إسبانيا وتسهيل الإجراءات والرعاية الطبية حتى وصولهم إلى أرض الوطن.
وبينوا أن السفارة نقلتهم إلى فندق بعد متابعة أوضاعهم الصحية، وأجريت لهم الفحوصات والتحاليل الطبية اللازمة كافة قبل الصعود للطائرة.
وبينت هدى محمد، والزميل مبتعث الدكتوراه في الإعلام حسن النجراني، أن مدريد عاشت مرحلة الطوارئ منذ منتصف مارس الماضي، وتم إغلاق جميع المرافق غير الضرورية في العاصمة، لذا كانت الأوضاع صعبة للغاية.
وأشارا إلى تواصل سفارة المملكة في مدريد مع المبتعثين وجميع الرعايا وأتاحت هواتف ومنصة إلكترونية للتواصل، وتمكين المواطنين الراغبين من العودة إلى المملكة، وتوفير سكن في مدريد إلى وقت العودة، وتسهيل كل الإجراءات وتذليل العوائق، وإجراء الفحوصات الطبية.