في وقت طبقت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الإجراءات الاحترازية بالتباعد الاجتماعي بين المصلين خلال أداء صلاة التراويح في المسجد الحرام، كشف مصدر أن الإجراءات الوقائية لمنع إصابة الموظفين أو العاملين في المسجد الحرام بفايروس كورونا، تبدأ من مقار سكنهم، وانتهاء بدخولهم مقر العمل.
وأوضح المصدر أنه تطبيقاً للإجراءات الوقائية؛ عملت الرئاسة على رصد الأحياء التي يقطنها الموظفون، إضافة إلى تحديد أبواب مخصصة لدخولهم، من ضمنها باب إسماعيل في المسجد الحرام، وبابي «الجنائز، والسلام»، في الحرم المدني، ومعرفة خط سير الموظف داخل الحرم.
ولفت المصدر إلى أن الإجراءات الاحترازية للموظفين ورجال الأمن والعمال، تشمل قياس درجة الحرارة للموظفين و«ذوي الجنائز» قبل الدخول إلى الحرمين، والتأكيد على تعقيم اليدين، ومنع إدخال الأطعمة إلى داخل الحرم المكي، احترازاً، لمنع وصول فايروس كورونا في أوساط العاملين بالمسجد الحرام.
وتحرص رئاسة الحرمين على التزام الموظفين والعمال بالإجراءات الاحترازية التامة ليكونوا قدوة للآخرين.
الجدير بالذكر، أن الخطة التشغيلية لرئاسة شؤون الحرمين لموسم رمضان المبارك ١٤٤١هـ، اشتملت على تسخير ٣٥٠٠ عامل يعملون على مدار الساعة، لتعقيم المسجد الحرام وساحاته الخارجية.
وأوضح المصدر أنه تطبيقاً للإجراءات الوقائية؛ عملت الرئاسة على رصد الأحياء التي يقطنها الموظفون، إضافة إلى تحديد أبواب مخصصة لدخولهم، من ضمنها باب إسماعيل في المسجد الحرام، وبابي «الجنائز، والسلام»، في الحرم المدني، ومعرفة خط سير الموظف داخل الحرم.
ولفت المصدر إلى أن الإجراءات الاحترازية للموظفين ورجال الأمن والعمال، تشمل قياس درجة الحرارة للموظفين و«ذوي الجنائز» قبل الدخول إلى الحرمين، والتأكيد على تعقيم اليدين، ومنع إدخال الأطعمة إلى داخل الحرم المكي، احترازاً، لمنع وصول فايروس كورونا في أوساط العاملين بالمسجد الحرام.
وتحرص رئاسة الحرمين على التزام الموظفين والعمال بالإجراءات الاحترازية التامة ليكونوا قدوة للآخرين.
الجدير بالذكر، أن الخطة التشغيلية لرئاسة شؤون الحرمين لموسم رمضان المبارك ١٤٤١هـ، اشتملت على تسخير ٣٥٠٠ عامل يعملون على مدار الساعة، لتعقيم المسجد الحرام وساحاته الخارجية.