ظلت عربات العصائر الطازجة في شهر رمضان أشبه بالعلامة المسجلة، إذ تحضر بقوة متوسطة الشوارع وواجهات المحلات، لكنها في هذا العام باتت من الماضي في ظل الإجراءات الاحترازية المتخذة لمواجهة فايروس كورونا، وأصبح لا وجود لها، بعدما كانت لا تبرح مكانها إلا في الساعات الأولى من صباح عيد الفطر المبارك.
ومع أن المظهر كان للباعة يعد موسم ربح، إلا أنه للآخرين بات أحد مظاهر رمضان في كل عام، إذ تنتشر الأضواء ويتجمع الصائمون أمام المحلات لشراء حاجاتهم اليومية.
لكن البائع سليم الضامن، يرى أن المحلات تحاول حاليا التغلب على الجائحة ومعايشة الواقع، بالتحول إلى البيع عبر التوصيل للمنازل، مبينا أن هذا الأمر معمول به في كل المحلات، لمنع التجمعات خلال شهر رمضان المبارك، وأن الأسعار تختلف باختلاف الأنواع، فهناك من يقدم خدمات التوصيل المجاني عند تجاوز الطلبية حاجز 70 ريالا، فيما تتم إضافة قيمة التوصيل في حال انخفاض السعر.
وأكد أن العصائر المعروضة كافة تكون منتجة في المحلات المتخصصة أو في المنازل، مشيرا إلى أن الإقبال على العصائر خلال شهر رمضان كبير للغاية.
وذكر البائع مجتبى الأحمد أن محلات العصائر وضعت الخطط المناسبة للتعامل مع ظروف «كورونا» وإجراءات منع التجول، وسيحاول البعض استغلال الفترة التي تعقب صلاة الظهر للترويج للمنتجات، لافتا إلى أن خدمات التوصيل تمثل الخيار المناسب في مرحلة «كورونا»، مضيفا أن تزامن شهر رمضان المبارك مع فصل الصيف يشكل أحد عوامل زيادة استهلاك العصائر الباردة على مائدة الإفطار.
وأوضح أن العصائر التي تبرز خلال شهر رمضان متعددة، مثل الأفوكادو، المشمش (قمر الدين)، المانجو، الفراولة، الليمون بالنعناع، والكوكتيل، إضافة إلى عدد من الخلطات في العصائر مع إضافة بعض النكهات والآيسكريم، التي تراوح أسعارها حسب أنواعها بين 15 - 30 ريالا للعبوة.
ومع أن المظهر كان للباعة يعد موسم ربح، إلا أنه للآخرين بات أحد مظاهر رمضان في كل عام، إذ تنتشر الأضواء ويتجمع الصائمون أمام المحلات لشراء حاجاتهم اليومية.
لكن البائع سليم الضامن، يرى أن المحلات تحاول حاليا التغلب على الجائحة ومعايشة الواقع، بالتحول إلى البيع عبر التوصيل للمنازل، مبينا أن هذا الأمر معمول به في كل المحلات، لمنع التجمعات خلال شهر رمضان المبارك، وأن الأسعار تختلف باختلاف الأنواع، فهناك من يقدم خدمات التوصيل المجاني عند تجاوز الطلبية حاجز 70 ريالا، فيما تتم إضافة قيمة التوصيل في حال انخفاض السعر.
وأكد أن العصائر المعروضة كافة تكون منتجة في المحلات المتخصصة أو في المنازل، مشيرا إلى أن الإقبال على العصائر خلال شهر رمضان كبير للغاية.
وذكر البائع مجتبى الأحمد أن محلات العصائر وضعت الخطط المناسبة للتعامل مع ظروف «كورونا» وإجراءات منع التجول، وسيحاول البعض استغلال الفترة التي تعقب صلاة الظهر للترويج للمنتجات، لافتا إلى أن خدمات التوصيل تمثل الخيار المناسب في مرحلة «كورونا»، مضيفا أن تزامن شهر رمضان المبارك مع فصل الصيف يشكل أحد عوامل زيادة استهلاك العصائر الباردة على مائدة الإفطار.
وأوضح أن العصائر التي تبرز خلال شهر رمضان متعددة، مثل الأفوكادو، المشمش (قمر الدين)، المانجو، الفراولة، الليمون بالنعناع، والكوكتيل، إضافة إلى عدد من الخلطات في العصائر مع إضافة بعض النكهات والآيسكريم، التي تراوح أسعارها حسب أنواعها بين 15 - 30 ريالا للعبوة.