أكد الباحث والمؤرخ التاريخي أحمد أمين مرشد، أنه لم يثبت أي تاريخ لبداية الإفطار في شهر رمضان المبارك في المسجد النبوي الشريف، مبيناً أن الأمر يتعلق بموروث لأهالي المدينة منذ زمن طويل، بهدف إفطار زوار المسجد النبوي الشريف وأداء صلاتي المغرب والعشاء والتراويح.
ووصف الإجراء الاحترازي بمنع الإفطار في المسجد النبوي الشريف، بالقرار الحكيم لأن التجمعات تشكل خطراً كبيراً مع جائحة كورونا في ظل انتقال العدوى بشكل سريع، مشيداً بالإجراءات السعودية المبكرة لمكافحة انتشار الفايروس، سواء في إغلاق المطارات ومنع التجول والتي كانت بشكل مبكر، حتى أن دول العالم احتذت بها.
وأشار إلى أن السعودية تضع نصب عينها راحة المواطن والمقيم والزائر منذ بداية الأزمة، وقدمت كثيراً من الامتيازات للمواطنين خلال فترة المنع بتوفير كل سبل العيش الكريم ليبقوا في المنازل، وكذلك المقيمين من إجراءات تمديد الإقامة بالمجان، وهي الدولة الوحيدة في العالم التي قدمت كل هذه التسهيلات لجميع من هم على أراضيها بلا تمييز.
وأوضح مرشد أنه وثق جميع الأحداث التي مرت على المدينة المنورة من أحداث (سفر برلك) التي جرت بداية عام 1336هـ، وكانت الأصعب لأهالي المدينة المنورة وتم خلالها تهجير الأهالي إلى تركيا والشام.
وأعلن مواصلته توثيق تاريخ طيبة الطيبة للفترة الزمنية الحالية من خلال كتاب يتحدث عن ما قدمته الحكومة السعودية لمواطنيها والمقيمين خلال فترة الجائحة، وتوثيق الإجراءات المبكرة التي قامت بها الحكومة للمحافظة على سلامة المسلمين القادمين من كافة أقطار العالم من خلال إيقاف العمرة والزيارة ومنع الصلاة في الحرمين الشريفين، للحفاظ على أرواح وحياة الزوار والمعتمرين.
ووصف الإجراء الاحترازي بمنع الإفطار في المسجد النبوي الشريف، بالقرار الحكيم لأن التجمعات تشكل خطراً كبيراً مع جائحة كورونا في ظل انتقال العدوى بشكل سريع، مشيداً بالإجراءات السعودية المبكرة لمكافحة انتشار الفايروس، سواء في إغلاق المطارات ومنع التجول والتي كانت بشكل مبكر، حتى أن دول العالم احتذت بها.
وأشار إلى أن السعودية تضع نصب عينها راحة المواطن والمقيم والزائر منذ بداية الأزمة، وقدمت كثيراً من الامتيازات للمواطنين خلال فترة المنع بتوفير كل سبل العيش الكريم ليبقوا في المنازل، وكذلك المقيمين من إجراءات تمديد الإقامة بالمجان، وهي الدولة الوحيدة في العالم التي قدمت كل هذه التسهيلات لجميع من هم على أراضيها بلا تمييز.
وأوضح مرشد أنه وثق جميع الأحداث التي مرت على المدينة المنورة من أحداث (سفر برلك) التي جرت بداية عام 1336هـ، وكانت الأصعب لأهالي المدينة المنورة وتم خلالها تهجير الأهالي إلى تركيا والشام.
وأعلن مواصلته توثيق تاريخ طيبة الطيبة للفترة الزمنية الحالية من خلال كتاب يتحدث عن ما قدمته الحكومة السعودية لمواطنيها والمقيمين خلال فترة الجائحة، وتوثيق الإجراءات المبكرة التي قامت بها الحكومة للمحافظة على سلامة المسلمين القادمين من كافة أقطار العالم من خلال إيقاف العمرة والزيارة ومنع الصلاة في الحرمين الشريفين، للحفاظ على أرواح وحياة الزوار والمعتمرين.