اعتنت المملكة بمؤسساتها حكومية ومجتمعية عبر عقود وأصّلت المفاهيم الوطنية وأسهمت بتمويلها وتأهيل كوادرها وتعزيز مخرجاتها لتكون في كامل جاهزيتها وفاعليتها لخدمة المواطن والمقيم والزائر.
في زمن الطوارئ تكتشف الحكومات مستوى جودة ما لديها من أجنحة وأذرعة تمتد في طول البلاد وعرضها، فإما أن تشعر بالفخر والطمأنينة وإما أن تعض أصابع الندم على القصور والتفريط وإغفال بناء وتأهيل من يخفف العبء في المنعطف العصيب.
في ظل جائحة كورونا حضرت دولتنا بكامل مؤسساتها وهياكلها وأدواتها، وبرزت مؤسسات المجتمع والقوى الحية فيه بأنقى صورة، ما أشعر الجميع أن جهد السنوات وبناء الإستراتيجيات أسهم في صناعة قدرات تسهم بإنهاء إشكالات وتنفيذ عمليات وتقديم مبادرات حد التفاني والتنافس بين جهات وأفراد على التطوع للخدمة والتفاعل مع أجهزة الوطن ومتطلبات الحالة.
ما أحدثته رؤية المملكة من نقلة نوعية في الوعي العام، أخرج مفهوم الانتماء من برج التنظير إلى ميدان التطبيق العملي، فحضر المواطن المستشعر لدوره والمسؤول الملتزم بمسؤولياته والشبان والفتيات الباذلون أنفس ما لديهم بروح معطاءة للحد من الجائحة وتحجيم الوباء؛ ما يؤشر بأن أولى مخرجات الرؤية مبشرة؛ كون الجميع يتمتع بكامل لياقته ليقول للعالم إننا مؤهلون للاعتماد على أنفسنا وخدمة وطننا ومجتمعنا طالما تتمتع قيادتنا بهذا الحب والاهتمام بشعبها، وشعبنا يكن كامل الاحترام لوطنه وقيادته، فلا غرابة أن نظهر بهذه الروح المتدفقة بالحيوية والانسجام في إطار أداء الواجب ورد الجميل بأحسن منه أو بمثله في الحد الأدنى لتصيخ أسماع الدنيا لصوت وأصداء الجبهة الموحدة.
في زمن الطوارئ تكتشف الحكومات مستوى جودة ما لديها من أجنحة وأذرعة تمتد في طول البلاد وعرضها، فإما أن تشعر بالفخر والطمأنينة وإما أن تعض أصابع الندم على القصور والتفريط وإغفال بناء وتأهيل من يخفف العبء في المنعطف العصيب.
في ظل جائحة كورونا حضرت دولتنا بكامل مؤسساتها وهياكلها وأدواتها، وبرزت مؤسسات المجتمع والقوى الحية فيه بأنقى صورة، ما أشعر الجميع أن جهد السنوات وبناء الإستراتيجيات أسهم في صناعة قدرات تسهم بإنهاء إشكالات وتنفيذ عمليات وتقديم مبادرات حد التفاني والتنافس بين جهات وأفراد على التطوع للخدمة والتفاعل مع أجهزة الوطن ومتطلبات الحالة.
ما أحدثته رؤية المملكة من نقلة نوعية في الوعي العام، أخرج مفهوم الانتماء من برج التنظير إلى ميدان التطبيق العملي، فحضر المواطن المستشعر لدوره والمسؤول الملتزم بمسؤولياته والشبان والفتيات الباذلون أنفس ما لديهم بروح معطاءة للحد من الجائحة وتحجيم الوباء؛ ما يؤشر بأن أولى مخرجات الرؤية مبشرة؛ كون الجميع يتمتع بكامل لياقته ليقول للعالم إننا مؤهلون للاعتماد على أنفسنا وخدمة وطننا ومجتمعنا طالما تتمتع قيادتنا بهذا الحب والاهتمام بشعبها، وشعبنا يكن كامل الاحترام لوطنه وقيادته، فلا غرابة أن نظهر بهذه الروح المتدفقة بالحيوية والانسجام في إطار أداء الواجب ورد الجميل بأحسن منه أو بمثله في الحد الأدنى لتصيخ أسماع الدنيا لصوت وأصداء الجبهة الموحدة.