تبنى مركز العمليات والمبادرات المجتمعية بالمنطقة الشرقية، الذي انطلق بدعم ومساندة من إمارة المنطقة، بالشراكة بين فرع وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، ومجلس الجمعيات الأهلية، وعدد من الجمعيات الخيرية والمؤسسات الأهلية، والقطاع الخاص في المسؤولية الاجتماعية، العديد من الحملات والمبادرات التنموية لدعم الأسر والمتضررين من جائحة كورونا.
ومن أبرز المبادرات والحملات التي نفذها المركز «خير الشرقية» التي دشنها أمير المنطقة لمساعدة الفئات الأكثر تضررًا من جائحة كورونا، وأصحاب المهن المتعطلين عن العمل، والعمالة المتضررة، وقدمت منذ انطلاقتها مساعدات نقدية تجاوزت 12 مليون ريال، ووزعت أكثر من 35 ألف وجبة، إضافة إلى 27 ألف وجبة إفطار صائم منذ انطلاقة شهر رمضان المبارك، وتجاوز عدد السلال الغذائية الموزعة 51 ألف سلة.
كما بادرت الحملة بسداد فواتير عدد من الأسر المحتاجة بقيمة 4 ملايين ريال، وقدمت خدمات صحية بقيمة تقارب نصف مليون ريال، إضافة إلى خدمات تقنية للأسر المتضررة تصل إلى 160 ألف ريال، إضافة إلى خدمات توعوية وتثقيفية تقترب قيمتها من 22 ألف ريال، وقدمت حملات الدعم المجتمعي في المنطقة الشرقية نحو 10 آلاف خدمة تعليمية، فيما شارك في هذه الجهود أكثر من 6400 متطوع.
وانطلقت باكورة المبادرات بحملة «أنا مسؤول» التي تبناها مجلس المسؤولية الاجتماعية بالمنطقة الشرقية، لتعزيز المسؤولية الفردية تجاه الالتزام بالتعليمات والإرشادات الصحية الصادرة عن الجهات المعنية، تبعتها حملة «مجتمع واعي» التي أطلقتها وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية بالتعاون مع وزارة الصحة ومجلس الجمعيات الأهلية، وتضمنت تنفيذ عدد من البرامج التوعوية والتثقيفية صحياً عن فايروس كورونا وتوزيع حقائب وقائية تحتوي على أدوات التعقيم والنظافة والوقاية من الفايروس، ودربت وأهلت عدداً من الممارسين الصحيين عن طريق الجمعيات الصحية المتخصصة.
وبالتزامن مع إطلاق منصة العمل التطوعي دشن أمير الشرقية مبادرة عطاء الشرقية للمساهمة في إتاحة المجال للعمل التطوعي التخصصي في مواجهة فايروس كورونا المستجد.
ومن أبرز المبادرات والحملات التي نفذها المركز «خير الشرقية» التي دشنها أمير المنطقة لمساعدة الفئات الأكثر تضررًا من جائحة كورونا، وأصحاب المهن المتعطلين عن العمل، والعمالة المتضررة، وقدمت منذ انطلاقتها مساعدات نقدية تجاوزت 12 مليون ريال، ووزعت أكثر من 35 ألف وجبة، إضافة إلى 27 ألف وجبة إفطار صائم منذ انطلاقة شهر رمضان المبارك، وتجاوز عدد السلال الغذائية الموزعة 51 ألف سلة.
كما بادرت الحملة بسداد فواتير عدد من الأسر المحتاجة بقيمة 4 ملايين ريال، وقدمت خدمات صحية بقيمة تقارب نصف مليون ريال، إضافة إلى خدمات تقنية للأسر المتضررة تصل إلى 160 ألف ريال، إضافة إلى خدمات توعوية وتثقيفية تقترب قيمتها من 22 ألف ريال، وقدمت حملات الدعم المجتمعي في المنطقة الشرقية نحو 10 آلاف خدمة تعليمية، فيما شارك في هذه الجهود أكثر من 6400 متطوع.
وانطلقت باكورة المبادرات بحملة «أنا مسؤول» التي تبناها مجلس المسؤولية الاجتماعية بالمنطقة الشرقية، لتعزيز المسؤولية الفردية تجاه الالتزام بالتعليمات والإرشادات الصحية الصادرة عن الجهات المعنية، تبعتها حملة «مجتمع واعي» التي أطلقتها وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية بالتعاون مع وزارة الصحة ومجلس الجمعيات الأهلية، وتضمنت تنفيذ عدد من البرامج التوعوية والتثقيفية صحياً عن فايروس كورونا وتوزيع حقائب وقائية تحتوي على أدوات التعقيم والنظافة والوقاية من الفايروس، ودربت وأهلت عدداً من الممارسين الصحيين عن طريق الجمعيات الصحية المتخصصة.
وبالتزامن مع إطلاق منصة العمل التطوعي دشن أمير الشرقية مبادرة عطاء الشرقية للمساهمة في إتاحة المجال للعمل التطوعي التخصصي في مواجهة فايروس كورونا المستجد.