تؤكد مصادر لـ «عكاظ» أن الإجراءات الاحترازية المتبعة داخل المراكز الصحية تحمي مراجعيها من فايروس كورونا، وتتمثل الإجراءات في فريق طبي متخصص على المدخل يتولى فحص المراجعين ولا يسمح بدخول المرافقين، وتحويل المراجعين فورا إلى العيادات والتباعد بينهم، وعند وجود أي عوارض يتم التعامل معها مباشرة حتى لا يتعرض المراجعون للعدوى. وأوضح المصدر أن المواطنين والمقيمين يحصلون على موعد عن طريق «تطبيق الصحة» ويتم التطعيم مباشرة، مع التباعد في المواعيد بين المراجعين حرصا على سلامتهم. وأضاف أن المراكز الصحية لم تسجل أي حالة نقل أو إصابة أو اشتباه بين مرضاها كما لم تسجل أي حالة وسط الطواقم الطبية العاملة حتى الآن، ما يؤكد أن الإجراءات الاحترازية المتبعة كفيلة بمنع الإصابات.
وتنفذ «الصحة» عددا من المبادرات النوعية ضمن الإجراءات الاحترازية للوقاية من فايروس كورونا الجديد، وتضمنت المبادرات، إيصال العلاج لمنازل المستفيدين من أصحاب الأمراض المزمنة، وأصحاب الوصفات الدورية، كما طبقت المراكز ذات المبادرة بإيصال العلاج إلى منازل المستفيدين.
في غضون ذلك، تمت جدولة المواعيد في العيادات التي تم إغلاقها خلال هذه الفترة، وقامت إدارات (تجربة المريض) في المستشفيات بنشر أرقام خاصة؛ للتواصل بين المريض والمستشفيات. وشرعت المستشفيات الخاصة بدورها في تنفيذ مبادرة تقديم خدمة تطعيمات الأطفال في المنازل، والتواصل مع ذوي الأطفال المتأخرين والمتخلفين عن مواعيد التطعيم بهدف إيصال فرق التطعيم إلى المنازل. كما قدمت الصحة مبادرات توعوية واستقصائية لكافة شرائح المجتمع بالمنطقة، شملت حصر العمالة ومساكنهم، وتوعيتهم بلغاتهم عبر مرشدين صحيين.
وتنفذ «الصحة» عددا من المبادرات النوعية ضمن الإجراءات الاحترازية للوقاية من فايروس كورونا الجديد، وتضمنت المبادرات، إيصال العلاج لمنازل المستفيدين من أصحاب الأمراض المزمنة، وأصحاب الوصفات الدورية، كما طبقت المراكز ذات المبادرة بإيصال العلاج إلى منازل المستفيدين.
في غضون ذلك، تمت جدولة المواعيد في العيادات التي تم إغلاقها خلال هذه الفترة، وقامت إدارات (تجربة المريض) في المستشفيات بنشر أرقام خاصة؛ للتواصل بين المريض والمستشفيات. وشرعت المستشفيات الخاصة بدورها في تنفيذ مبادرة تقديم خدمة تطعيمات الأطفال في المنازل، والتواصل مع ذوي الأطفال المتأخرين والمتخلفين عن مواعيد التطعيم بهدف إيصال فرق التطعيم إلى المنازل. كما قدمت الصحة مبادرات توعوية واستقصائية لكافة شرائح المجتمع بالمنطقة، شملت حصر العمالة ومساكنهم، وتوعيتهم بلغاتهم عبر مرشدين صحيين.