عندما يتحلّق الصائمون على مائدة الإفطار أو وجبة السحور، في أمن وراحة يقف رجال الهلال الأحمر السعودي في منطقة مكة المكرمة كغيرهم من العاملين في القطاعات المختلفة كل في مجاله من الأمني والصحي، وذلك لخدمة المواطنين والمقيمين يتلقون البلاغات من طالبيها أو بتمريرها من قبل الجهات الأمنية في العمليات المختلفة.
ويقف الموظف سالم الثبيتي بجوار زملائه في غرفة عمليات الهلال الأحمر بالعاصمة المقدسة فخورا بما يقوم به من دور وما يؤديه من مهمات وخدمات لطالبيها حتى الاطمئنان على تلك الحالات سواء بالوصول إلى المستشفى أو علاجها في الميدان وإغلاق البلاغ بانتهاء المهمة.
وفضل الثبيتي المحال للتقاعد هذه الأيام البقاء لمشاركة زملائه في غرفة عمليات الهلال الأحمر حتى تنتهي جائحة فايروس كورونا، مؤكدا أنه لن يغادر طالما أن العمل يحتاج ذلك، وسعيد بما يقدم بجانب زملائه في الهلال الأحمر إذ يشعر بالسعادة عندما يلبي طلب المواطنين والمقيمين ويساهم بسرعة إبلاغ الفرق في المراكز وتمرير البلاغ في إنقاذ حياتهم.
وأجمع عدد من العاملين في الهلال الأحمر بالعاصمة المقدسة على أن الإفطار أو السحور في العمل يشعرهم بسعادة كبيرة وهم يخدمون المواطنين ويلبون مطالبهم.
ويقف الموظف سالم الثبيتي بجوار زملائه في غرفة عمليات الهلال الأحمر بالعاصمة المقدسة فخورا بما يقوم به من دور وما يؤديه من مهمات وخدمات لطالبيها حتى الاطمئنان على تلك الحالات سواء بالوصول إلى المستشفى أو علاجها في الميدان وإغلاق البلاغ بانتهاء المهمة.
وفضل الثبيتي المحال للتقاعد هذه الأيام البقاء لمشاركة زملائه في غرفة عمليات الهلال الأحمر حتى تنتهي جائحة فايروس كورونا، مؤكدا أنه لن يغادر طالما أن العمل يحتاج ذلك، وسعيد بما يقدم بجانب زملائه في الهلال الأحمر إذ يشعر بالسعادة عندما يلبي طلب المواطنين والمقيمين ويساهم بسرعة إبلاغ الفرق في المراكز وتمرير البلاغ في إنقاذ حياتهم.
وأجمع عدد من العاملين في الهلال الأحمر بالعاصمة المقدسة على أن الإفطار أو السحور في العمل يشعرهم بسعادة كبيرة وهم يخدمون المواطنين ويلبون مطالبهم.