في موقع مناسب على الطريق الرابط بين مركز الواديين التابع لمحافظة أحد رفيدة ومنطقة الحبلة السياحية، الذي كان يزدحم بالمركبات، اختار الشاب يحيى آل نقير، مكانا ليجهز المأكولات والمشروبات الرمضانية، ويبيعها على زبائنه.
لكن جائحة كورونا، وتنفيذ أوامر الجهات المختصة بالحجر المنزلي، ومنع التجول، حالت دون استمراره في عمله في موسم رمضان الحالي، لتبقى الذكرى له عطرة، داعيا الله تعالى أن يعجل بزوال الجائحة ليعود إلى عمله المحبب إلى نفسه، رغم ما كان يعانيه من إرهاق.
يقول لـ«عكاظ»: «كنت عند الساعة الثالثة من عصر كل يوم في شهر رمضان في السنوات الماضية، أعد أكلات شعبية جنوبية وخبز الميفا، ويتوافد إليه المواطنون بشكل كبير، واستفدت كثيراً من الناحية المادية، ولكن الجهد والبذل وحرارة الشمس أحياناً، كانت مرهقة ومتعبة».
وبين أنه كان حريصا أن يتعلم أبناؤه، كيف يعتمدون على أنفسهم، ويقضون وقت فراغهم بما ينفعهم، وكيف يستطيعون كسر ثقافة العيب الاجتماعي، وكيفية التعامل مع مختلف طبقات المجتمع، وعدم الخجل.
وأضاف من أهدافي التي كنت أسعى لتحقيقها، هي كيف أستطيع أن أتعامل مع أبنائي لحفظهم من خطر أوقات الفراغ، وكيف يشاهدون والدهم عندما يُعد الأكلات الشعبية التي نعتز ونتشرف بها جميعاً، والتي كانت على موائد آبائنا وأجدادنا، ولاحظت كثيراً أنني حققت نتائج إيجابية في كل ما كنت أتمنى تحقيقه ولله الحمد.
وختم قائلاً، أسأل الله أن يديم على وطننا نعمتي الأمن والأمان وأن يزول هذا الوباء عاجلاً، وهنيئاً لنا كمواطنين أننا مواطنون في هذا الوطن الشامخ، في ظل قيادتنا الرشيدة والتي تقدم الغالي والنفيس، ليلا ونهاراً، لوقاية المواطنين وكذلك المقيمين من هذا الوباء.
لكن جائحة كورونا، وتنفيذ أوامر الجهات المختصة بالحجر المنزلي، ومنع التجول، حالت دون استمراره في عمله في موسم رمضان الحالي، لتبقى الذكرى له عطرة، داعيا الله تعالى أن يعجل بزوال الجائحة ليعود إلى عمله المحبب إلى نفسه، رغم ما كان يعانيه من إرهاق.
يقول لـ«عكاظ»: «كنت عند الساعة الثالثة من عصر كل يوم في شهر رمضان في السنوات الماضية، أعد أكلات شعبية جنوبية وخبز الميفا، ويتوافد إليه المواطنون بشكل كبير، واستفدت كثيراً من الناحية المادية، ولكن الجهد والبذل وحرارة الشمس أحياناً، كانت مرهقة ومتعبة».
وبين أنه كان حريصا أن يتعلم أبناؤه، كيف يعتمدون على أنفسهم، ويقضون وقت فراغهم بما ينفعهم، وكيف يستطيعون كسر ثقافة العيب الاجتماعي، وكيفية التعامل مع مختلف طبقات المجتمع، وعدم الخجل.
وأضاف من أهدافي التي كنت أسعى لتحقيقها، هي كيف أستطيع أن أتعامل مع أبنائي لحفظهم من خطر أوقات الفراغ، وكيف يشاهدون والدهم عندما يُعد الأكلات الشعبية التي نعتز ونتشرف بها جميعاً، والتي كانت على موائد آبائنا وأجدادنا، ولاحظت كثيراً أنني حققت نتائج إيجابية في كل ما كنت أتمنى تحقيقه ولله الحمد.
وختم قائلاً، أسأل الله أن يديم على وطننا نعمتي الأمن والأمان وأن يزول هذا الوباء عاجلاً، وهنيئاً لنا كمواطنين أننا مواطنون في هذا الوطن الشامخ، في ظل قيادتنا الرشيدة والتي تقدم الغالي والنفيس، ليلا ونهاراً، لوقاية المواطنين وكذلك المقيمين من هذا الوباء.