كشف المدير التنفيذي لتجمع مستشفى أحد بالمدينة المنورة الدكتور أمين خطاب اعتماد وزارة الصحة إعادة تأهيل المستشفى بشكل كامل يشمل البنية التحتية ومختلف الأقسام الطبية والإدارية والمرافق الأخرى ضمن خطة تطوير المنشآت الصحية في المنطقة، ليشهد بذلك مشروعاً تطويرياً متكاملا تقدر تكلفته الإجمالية بـ106.8 مليون ريال وسيتم البدء به قريبا مشيراً الى أن المشروع الجديد يهدف إلى رفع كفاءة البنية التحتية وتعزيز مستوى الخدمات بصورة تُلبي حجم الطلب المتزايد على مختلف التخصصات الطبية، لافتاً الى أن إستراتيجية وزارة الصحة تهدف لتحقيق التنمية الصحية المستدامة من خلال تنفيذ مشاريع حيوية ضخمة وأخرى تطويرية بما يساهم في الارتقاء بالخدمات الصحية بالمنطقة وتلبية التطلعات والطموحات وفق الأطر والبرامج المعدة للوصول لأهداف الوزارة ضمن رؤية 2030.
ويعد مستشفى أحد بالمدينة المنورة الذي فتتح مطلع عام 1405، أحد أكبر المستشفيات بالمنطقة كونه يخدم قطاعا كبيرا من السكان والزوار ويقع ضمن نطاق جغرافي متميز يسهل الوصول إليه. وتبلغ الطاقة السريرية للمستشفى حالياً 253 سريرا تتوزع على عدد من التخصصات الطبية تتضمن العيون، الأنف والأذن والحنجرة، الجراحة العامة، النساء والولادة، الباطنية، العناية المركزة، الأطفال والعناية المركزة لحديثي الولادة، الطوارئ، والعلاج الطبيعي.
كما يعتبر مركزا مرجعيا لتخصصي العيون، والأنف والأذن والحنجرة، وجرى الاعتراف به من قبل الكلية الملكية البريطانية للجراحين، إلى جانب الاعتراف به كمركز تدريبي للأطباء في الزمالة العربية ولأطباء الامتياز وأطباء طب الأسرة والمجتمع.
ويعد مستشفى أحد بالمدينة المنورة الذي فتتح مطلع عام 1405، أحد أكبر المستشفيات بالمنطقة كونه يخدم قطاعا كبيرا من السكان والزوار ويقع ضمن نطاق جغرافي متميز يسهل الوصول إليه. وتبلغ الطاقة السريرية للمستشفى حالياً 253 سريرا تتوزع على عدد من التخصصات الطبية تتضمن العيون، الأنف والأذن والحنجرة، الجراحة العامة، النساء والولادة، الباطنية، العناية المركزة، الأطفال والعناية المركزة لحديثي الولادة، الطوارئ، والعلاج الطبيعي.
كما يعتبر مركزا مرجعيا لتخصصي العيون، والأنف والأذن والحنجرة، وجرى الاعتراف به من قبل الكلية الملكية البريطانية للجراحين، إلى جانب الاعتراف به كمركز تدريبي للأطباء في الزمالة العربية ولأطباء الامتياز وأطباء طب الأسرة والمجتمع.