أوضح المختص بالأمراض الوبائية، الدكتور حسين جعفر آل عبيد لـ«عكاظ» أن فعالية تعقيم الشوارع تعتمد على نوعية المواد، ويفضل استخدام المياه والصابون لرشّ وتعقيم الشوارع، لأنه أفضل للإنسان صحيا وللبيئة بشكل عام، وهناك معقمات خاصة في بعض الشركات آمنة حسب خبرات الشركات واعتماد الجهات المعنية.
وأوضح المتحدث باسم أمانة المنطقة الشرقية محمد الصفيان، لـ«عكاظ» أن ما تقوم به الأمانة والبلديات في المناطق هي إجراءات احترازية وهنالك الكثير من الدول عقمت الأماكن العامة، وخصوصا الأماكن التي من المتوقع يرتادها المواطن أو المقيم.
وأشار الصفيان إلى أن خطط التعقيم ما زالت مستمرة، والأمانة انتهت من المرحلة الأولى بنسبة ١٠٠%، وتم البدء في المرحلة الثانية، وبعض المواقع يتم تطهيرها وتعقيمها مرتين في اليوم، خصوصا مواقع التلامس التي يرتادها الناس كالأرصفة وأجهزة الصراف والأماكن القريبة منها.
وعن المواد المستخدمة أوضح أن أمانة الشرقية تستخدم المواد حسب المواصفات والمقاييس العالمية حيث يخلط لتر كلورين مع ٣٠ لترا من المياه، تخلط وتستخدم في عملية التعقيم.
من جانبه، كشف الناشط البيئي الوليد الناجم لعكاظ أن تعقيم الشوارع في المدن والمحافظات إجراء احترازي، وكل بلدان العالم قامت بهذا الإجراء للحد من انتشار فايروس كورونا، والإجراء قامت به الأمانات في جميع المناطق باستخدام المواد المعقمة والمطهرة. وأشار الناجم إلى أن المواطن أصبح على قدر من الوعي بالإجراءات الوقائية كمطالبته برش واجهات المنزل، وحرصه على سلامته الشخصية، مبيناً أن آلية العمل هو دور الأمانات كما كانت تقوم به في السابق، ومع وضع الجائحة تم تكثيف الجهود. ومن المواد المستخدمة التي لا تضر بالبيئة بحسب الكميات الموصى بها مادة (الكلور) وهذه المادة تدخل في تعقيم الأغذية.
وأوضح المتحدث باسم أمانة المنطقة الشرقية محمد الصفيان، لـ«عكاظ» أن ما تقوم به الأمانة والبلديات في المناطق هي إجراءات احترازية وهنالك الكثير من الدول عقمت الأماكن العامة، وخصوصا الأماكن التي من المتوقع يرتادها المواطن أو المقيم.
وأشار الصفيان إلى أن خطط التعقيم ما زالت مستمرة، والأمانة انتهت من المرحلة الأولى بنسبة ١٠٠%، وتم البدء في المرحلة الثانية، وبعض المواقع يتم تطهيرها وتعقيمها مرتين في اليوم، خصوصا مواقع التلامس التي يرتادها الناس كالأرصفة وأجهزة الصراف والأماكن القريبة منها.
وعن المواد المستخدمة أوضح أن أمانة الشرقية تستخدم المواد حسب المواصفات والمقاييس العالمية حيث يخلط لتر كلورين مع ٣٠ لترا من المياه، تخلط وتستخدم في عملية التعقيم.
من جانبه، كشف الناشط البيئي الوليد الناجم لعكاظ أن تعقيم الشوارع في المدن والمحافظات إجراء احترازي، وكل بلدان العالم قامت بهذا الإجراء للحد من انتشار فايروس كورونا، والإجراء قامت به الأمانات في جميع المناطق باستخدام المواد المعقمة والمطهرة. وأشار الناجم إلى أن المواطن أصبح على قدر من الوعي بالإجراءات الوقائية كمطالبته برش واجهات المنزل، وحرصه على سلامته الشخصية، مبيناً أن آلية العمل هو دور الأمانات كما كانت تقوم به في السابق، ومع وضع الجائحة تم تكثيف الجهود. ومن المواد المستخدمة التي لا تضر بالبيئة بحسب الكميات الموصى بها مادة (الكلور) وهذه المادة تدخل في تعقيم الأغذية.