كشف مدير إدارة شؤون ذوي الإعاقة بوزارة الصحة الدكتور وليد الشميمري، تلقي وزارة الصحة أكثر من مليون استشارة طبية الشهر الماضي، قدمها العديد من المختصين والخبراء، وذلك ضمن اهتمامها بالجانب الاستشاري والتوعوي والاحترازي خلال جائحة كورونا.
وأشار خلال الملتقى السعودي لدعم الأشخاص ذوي الإعاقة الذي تنظمه جمعية إرادة بالتعاون مع هيئة رعاية الأشخاص ذوي الإعاقة، وانطلقت فعالياته عن بُعد مساء أمس الأول، إلى إطلاق مبادرة «خليك ترتاح» قبل أسبوعين، وهي موجهة لذوي الإعاقة لتقييم المحاجر الصحية لمواءمتها لهم من خلال 4 معايير تتضمن تقسيم وتقييم المحاجر بـ45 معيارا، الإحصاء الدقيق لعدد ذوي الإعاقة، دورات إلكترونية للممارسين للتعامل مع ذوي الإعاقة، وتقديم الاستشارات والتوعية والاحترازات لذوي الإعاقة من خلال مترجمين متطوعين.
وأكد حرص وزارة الصحة على تفعيل التطوع الصحي ومشاركة المتطوعين والممارسين لتوفير الرعاية الصحية المنزلية وكل ما يلزم المستفيد ويشمل ذلك ذوي الإعاقة، مشيرا إلى اهتمام الوزارة بتفعيل العيادات عن بُعد وتوفير التطعيمات وغيرها للأطفال.
وذكر أن الوزارة أطلقت تطبيقات عدة كتطبيق «صحة» الذي يوفر الاستشارة للمستفيد، وتطبيق «موعد» لإجراء التقييم الذاتي بشكل يومي للمشتبه بهم، وتطبيق «تطمن» الذي يعنى بالحماية والرعاية الصحية للمحالين للعزل المنزلي والقادمين من السفر والمشتبه بهم، لافتا إلى إطلاق الوزارة خدمة «الواتساب» التي تمكن المستفيدين من الإبلاغ عن اشتباه الإصابة بالفايروس أو الاستفسار أو غيره، كما وفرت الرقم 937 لاستقبال الاستشارات والحالات.
من جانبه، أوضح رئيس مجلس إدارة جمعية إرادة المهندس عبدالعزيز الحربي، أن الملتقى يهدف إلى دعم الأشخاص ذوي الإعاقة في مواجهة فايروس كورونا، كإحدى المبادرات الوطنية الهادفة إلى توحيد وإبراز دور الجهات التي ترعى حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة في الأزمة الحالية وتفعيل الأدوات والمنهجيات المناسبة للتعامل مع الأزمة وتفعيل الشراكات والربط بين الجهات الحكومية وجهات القطاع الثالث، إضافة إلى نمذجة المبادرات الناجحة واستنساخها ونشرها.
وأشار خلال الملتقى السعودي لدعم الأشخاص ذوي الإعاقة الذي تنظمه جمعية إرادة بالتعاون مع هيئة رعاية الأشخاص ذوي الإعاقة، وانطلقت فعالياته عن بُعد مساء أمس الأول، إلى إطلاق مبادرة «خليك ترتاح» قبل أسبوعين، وهي موجهة لذوي الإعاقة لتقييم المحاجر الصحية لمواءمتها لهم من خلال 4 معايير تتضمن تقسيم وتقييم المحاجر بـ45 معيارا، الإحصاء الدقيق لعدد ذوي الإعاقة، دورات إلكترونية للممارسين للتعامل مع ذوي الإعاقة، وتقديم الاستشارات والتوعية والاحترازات لذوي الإعاقة من خلال مترجمين متطوعين.
وأكد حرص وزارة الصحة على تفعيل التطوع الصحي ومشاركة المتطوعين والممارسين لتوفير الرعاية الصحية المنزلية وكل ما يلزم المستفيد ويشمل ذلك ذوي الإعاقة، مشيرا إلى اهتمام الوزارة بتفعيل العيادات عن بُعد وتوفير التطعيمات وغيرها للأطفال.
وذكر أن الوزارة أطلقت تطبيقات عدة كتطبيق «صحة» الذي يوفر الاستشارة للمستفيد، وتطبيق «موعد» لإجراء التقييم الذاتي بشكل يومي للمشتبه بهم، وتطبيق «تطمن» الذي يعنى بالحماية والرعاية الصحية للمحالين للعزل المنزلي والقادمين من السفر والمشتبه بهم، لافتا إلى إطلاق الوزارة خدمة «الواتساب» التي تمكن المستفيدين من الإبلاغ عن اشتباه الإصابة بالفايروس أو الاستفسار أو غيره، كما وفرت الرقم 937 لاستقبال الاستشارات والحالات.
من جانبه، أوضح رئيس مجلس إدارة جمعية إرادة المهندس عبدالعزيز الحربي، أن الملتقى يهدف إلى دعم الأشخاص ذوي الإعاقة في مواجهة فايروس كورونا، كإحدى المبادرات الوطنية الهادفة إلى توحيد وإبراز دور الجهات التي ترعى حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة في الأزمة الحالية وتفعيل الأدوات والمنهجيات المناسبة للتعامل مع الأزمة وتفعيل الشراكات والربط بين الجهات الحكومية وجهات القطاع الثالث، إضافة إلى نمذجة المبادرات الناجحة واستنساخها ونشرها.