اشتهر حمد وشقيقه إبراهيم في تقديم المعجنات الرمضانية ومنها المقلية، والجينية والهواري والشفوت خلال بسطتهم الرمضانية في سوق القوز الرمضاني، إلا أنهما هذا الموسم توقفا عن تواجدهما بسبب تداعيات انتشار فايروس كورونا والإجراءات الاحترازية.
حمد وإبراهيم ورثا المهنة من والدهما رحمه الله، يقولان لـ«عكاظ» عن عملهما في الأعوام السابقة: «كنا نتواجد بشكل دائم، نذهب إلى السوق من بعد صلاة الظهر ولا نعود إلا مع أذان المغرب، ولكن هذا العام توقفنا بسبب ما يمر به العالم من جائحة فايروس كورونا. نفتقد حقاً السوق الشعبي، وزبائننا، بيع الشفوت لم يكن مهنة بقدر ما كان ملمحاً نستذكر فيه رمضان».
إلا أن حمد وشقيقه استطاعا التحايل على كورونا، من خلال استئجار محل والبيع فيه لزبائنهم بعد الطلب المسبق، يقول حمد: «البيع مقتصر على الشفوت والحلبة بعكس الأعوام السابقة، حيث كنا نبيع جميع الأغراض التي نجهزها في المنزل بمساعدة الأهل، وحالياً نبدأ البيع من الساعة ٢ ظهرا إلى الساعة ٥ مساء، أي بمعدل ٣ ساعات يومياً، بعكس السابق كنّا نستمر لنحو ٥ ساعات. جدولي حاليا يقتصر على الجلوس في البيت والصلاة، أما من ناحية الأنشطة فهناك بعض الطلبات التي تأتي عبر الهاتف وإذا كان الوقت يساعدنا نقوم بتلبية الطلبات».
حمد وإبراهيم ورثا المهنة من والدهما رحمه الله، يقولان لـ«عكاظ» عن عملهما في الأعوام السابقة: «كنا نتواجد بشكل دائم، نذهب إلى السوق من بعد صلاة الظهر ولا نعود إلا مع أذان المغرب، ولكن هذا العام توقفنا بسبب ما يمر به العالم من جائحة فايروس كورونا. نفتقد حقاً السوق الشعبي، وزبائننا، بيع الشفوت لم يكن مهنة بقدر ما كان ملمحاً نستذكر فيه رمضان».
إلا أن حمد وشقيقه استطاعا التحايل على كورونا، من خلال استئجار محل والبيع فيه لزبائنهم بعد الطلب المسبق، يقول حمد: «البيع مقتصر على الشفوت والحلبة بعكس الأعوام السابقة، حيث كنا نبيع جميع الأغراض التي نجهزها في المنزل بمساعدة الأهل، وحالياً نبدأ البيع من الساعة ٢ ظهرا إلى الساعة ٥ مساء، أي بمعدل ٣ ساعات يومياً، بعكس السابق كنّا نستمر لنحو ٥ ساعات. جدولي حاليا يقتصر على الجلوس في البيت والصلاة، أما من ناحية الأنشطة فهناك بعض الطلبات التي تأتي عبر الهاتف وإذا كان الوقت يساعدنا نقوم بتلبية الطلبات».