لا يمكن مواجهة فايروس كورونا بالتحايل على الأنظمة، ومحاولة استغلال كل فرصة تسنح لكسر قواعد التباعد الاجتماعي ومنع التجول، فالمسؤولية الاجتماعية على الفرد تحتم عليه كثيراً حماية أفراد مجتمعه من خطر الإصابة بـ«الخفي».
يوماً تلو الآخر تكشف وزارة الصحة ارتفاع نسبة المواطنين المصابين بفايروس كورونا، خصوصاً من الإناث والأطفال بسبب تهاون العديد من الأسر في «الزيارات العائلية» خلال أوقات السماح بالتجول، دون استشعارٍ بأهمية المسؤولية الملقاة عليهم بضرورة التباعد الاجتماعي واستغلال أوقات السماح بالتجول في الخروج للحاجة الضرورية.
العدو الخفي الخطير غير المشاهد بالعين المجردة، قد يسكن جسد الفرد دون أن يعلم، ودون أن تظهر عليه أي أعراض، وقد يتسبب أي شخص بدافع من الشوق أو الحب بنقل العدوى إلى آخرين، الأمر الذي يحتم علينا ضرورة تجنب الزيارات العائلية غير الضرورية، والبقاء بعيداً، والإيمان دائماً بأن هذا الوقت سيمضي.
يوماً تلو الآخر تكشف وزارة الصحة ارتفاع نسبة المواطنين المصابين بفايروس كورونا، خصوصاً من الإناث والأطفال بسبب تهاون العديد من الأسر في «الزيارات العائلية» خلال أوقات السماح بالتجول، دون استشعارٍ بأهمية المسؤولية الملقاة عليهم بضرورة التباعد الاجتماعي واستغلال أوقات السماح بالتجول في الخروج للحاجة الضرورية.
العدو الخفي الخطير غير المشاهد بالعين المجردة، قد يسكن جسد الفرد دون أن يعلم، ودون أن تظهر عليه أي أعراض، وقد يتسبب أي شخص بدافع من الشوق أو الحب بنقل العدوى إلى آخرين، الأمر الذي يحتم علينا ضرورة تجنب الزيارات العائلية غير الضرورية، والبقاء بعيداً، والإيمان دائماً بأن هذا الوقت سيمضي.