أعربت وزارة الخارجية عن ترحيب المملكة العربية السعودية باتفاق تقاسم السلطة في جمهورية أفغانستان الإسلامية الذي تم التوقيع عليه بين الرئيس أشرف غني والدكتور عبدالله عبدالله.
وعبرت الوزارة عن التطلع بأن تؤدي هذه الخطوة المهمة إلى تعزيز الأمن والاستقرار والسلام في أنحاء أفغانستان كافة، وبما يلبي آمال وتطلعات شعبها الشقيق.
وجددت الوزارة التأكيد على وقوف المملكة العربية السعودية إلى جانب جمهورية أفغانستان الإسلامية ودعمها الحكومة الجديدة في كل ما يعينها على تحقيق تطلعات الشعب الأفغاني في الرخاء والازدهار والتنمية.
وكان الرئيس الأفغاني أشرف غني وقع اتفاقا لتقاسم السلطة مع عبدالله عبدالله (الأحد) ينهي خلافا استمر لشهور وزجّ بالبلاد في أزمة سياسية.
وقال صدّيق صدّيقي، المتحدث باسم غني، على تويتر «الدكتور عبدالله سيترأس اللجنة العليا للمصالحة الوطنية، وسينضم أعضاء من فريقه إلى الحكومة».
بعد أن طعن عبدالله في وقت سابق في نتائج الانتخابات التي جرت في سبتمبر الماضي، وأعلن تشكيل حكومة موازية في وقت سابق من العام، الأمر الذي أضعف وضع إدارة غني في وقت تحاول فيه الولايات المتحدة دفع عملية السلام مع حركة طالبان وإنهاء الحرب الأفغانية الدائرة منذ 19 عاما.
وعبرت الوزارة عن التطلع بأن تؤدي هذه الخطوة المهمة إلى تعزيز الأمن والاستقرار والسلام في أنحاء أفغانستان كافة، وبما يلبي آمال وتطلعات شعبها الشقيق.
وجددت الوزارة التأكيد على وقوف المملكة العربية السعودية إلى جانب جمهورية أفغانستان الإسلامية ودعمها الحكومة الجديدة في كل ما يعينها على تحقيق تطلعات الشعب الأفغاني في الرخاء والازدهار والتنمية.
وكان الرئيس الأفغاني أشرف غني وقع اتفاقا لتقاسم السلطة مع عبدالله عبدالله (الأحد) ينهي خلافا استمر لشهور وزجّ بالبلاد في أزمة سياسية.
وقال صدّيق صدّيقي، المتحدث باسم غني، على تويتر «الدكتور عبدالله سيترأس اللجنة العليا للمصالحة الوطنية، وسينضم أعضاء من فريقه إلى الحكومة».
بعد أن طعن عبدالله في وقت سابق في نتائج الانتخابات التي جرت في سبتمبر الماضي، وأعلن تشكيل حكومة موازية في وقت سابق من العام، الأمر الذي أضعف وضع إدارة غني في وقت تحاول فيه الولايات المتحدة دفع عملية السلام مع حركة طالبان وإنهاء الحرب الأفغانية الدائرة منذ 19 عاما.