قبل أن يصل خطه ممهوراً بتوقيعه ليسبح في الفضاء، عانقت همته «عنان السماء» ليقود شعبه «الجبار العظيم» إلى النصر في حربه القادمة لتكون المملكة العربية السعودية في سياق الدول المتقدمة، ويفاجئ ولي العهد الأمير محمد بن سلمان العالم بالسعوديين من جديد، ملء قلبه إيمان بما قاله يوماً ما: «بسواعد أبنائها قامت هذه الدولة في ظروف بالغة الصعوبة، عندما وحّدها الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود، طيب الله ثراه. وبسواعد أبنائه سيفاجئ هذا الوطن العالم من جديد»، لينقل العالم عنه فعلاً يروى وحديثاً يُرى. وفي وقت يحفظ العالم لسقراط حكمته «تكلم حتى أراك»، رأى السعوديون في ولي عهدهم محمد بن سلمان الإلهام والطموح، والقدرة على صناعة اللا ممكن، والإيمان بتحقيق المستحيل، بعد أن سبقت أفعاله أقواله، وتحققت كل وعوده على أرض الواقع، فالسيد الذي يعيش بين شعب جبار وعظيم يضعون أهدافهم ويحققونها بكل سهولة، حق له أن يكون سيداً عظيماً بينهم.
ولأنه يؤمن بأنه: «دائماً ما تبدأ قصص النجاح برؤية. وأنجح الرؤى هي تلك التي تبنى على مكامن القوة» استطاع محمد بن سلمان والسعوديون تحقيق العديد من مستهدفات رؤيتهم «2030» الرامية إلى تحقيق طموح قال ولي العهد عنه: «طموحنا أن نبني وطناً أكثر ازدهاراً، يجد فيه كل مواطن ما يتمناه، فمستقبل وطننا الذي نبنيه معاً لن نقبل إلا أن نجعله في مقدمة دول العالم».
الطموح السعودي لعنان السماء لصناعة السعودية التي يريدها السعوديون في المستقبل وجد الأمير محمد بن سلمان لتحقيقه عاملاً مهماً في السعوديين، يقول: «لدينا عقليات سعودية مبهرة ورائعة جداً ومشرفة. خاصة في جيل الشباب. طاقة قوية. شجاعة. ثقافة عالية. احترافية جيدة وقوية جداً. بقي فقط العمل. نعمل لصناعة السعودية التي نريدها في المستقبل». ولا يخشى ملهم الشبان السعوديين من الجنسين إلا من شيء واحد عبر عنه ذات مرة بـ«أخشى أن يأتي اليوم الذي سأموت فيه دون أن أنجز ما في ذهني لوطني.. الحياة قصيرة جداً وهناك الكثير من الأشياء بإمكاننا صنعها للوطن، وأنا حريص أن أراها تتحقق بأم عيني، وهذا هو السبب في أنني في عجلة من أمري». ولتحقيق كل ذلك كان لزاماً على ولي العهد أن يتحلى بصفة يرى أنها ضرورية في كل قائد.. يقول: «كقائد يجب أن أكون متفائلاً كل يوم، لا أستطيع أن أكون متشائماً، إذا كنت متشائماً يجب أن أترك الكرسي وأعمل في مكان آخر»، التفاؤل ذاته الذي دفعه يوماً ما إلى أن يقول: «سوف تكون المملكة العربية السعودية قوة استثمارية من خلال صندوقها السيادي»، الصندوق الذي بدأ يطفو رأس جبله الجليدي، بعد الإعلان عن عدة صفقات ذهبية خلال الأيام الماضية. ولم تكن الذكرى الثالثة لتولي الأمير محمد بن سلمان ولاية العهد في دولة يعيش فيها بين «شعب بهمة تشبه جبل طويق» لتمر دون أن يتذكر السعوديون ما قاله الأمير الشاب من حديث رأوا فيه ولي عهدهم كما يتمنون في دولة قال عنها: «دولة قوية مزدهرة تتسع للجميع، دستورها الإسلام، ومنهجها الوسطية، تتقبل الآخر. سنرحب بالكفاءات من كل مكان، وسيلقى كل احترام من جاء ليشاركنا البناء والنجاح».
ولأنه يؤمن بأنه: «دائماً ما تبدأ قصص النجاح برؤية. وأنجح الرؤى هي تلك التي تبنى على مكامن القوة» استطاع محمد بن سلمان والسعوديون تحقيق العديد من مستهدفات رؤيتهم «2030» الرامية إلى تحقيق طموح قال ولي العهد عنه: «طموحنا أن نبني وطناً أكثر ازدهاراً، يجد فيه كل مواطن ما يتمناه، فمستقبل وطننا الذي نبنيه معاً لن نقبل إلا أن نجعله في مقدمة دول العالم».
الطموح السعودي لعنان السماء لصناعة السعودية التي يريدها السعوديون في المستقبل وجد الأمير محمد بن سلمان لتحقيقه عاملاً مهماً في السعوديين، يقول: «لدينا عقليات سعودية مبهرة ورائعة جداً ومشرفة. خاصة في جيل الشباب. طاقة قوية. شجاعة. ثقافة عالية. احترافية جيدة وقوية جداً. بقي فقط العمل. نعمل لصناعة السعودية التي نريدها في المستقبل». ولا يخشى ملهم الشبان السعوديين من الجنسين إلا من شيء واحد عبر عنه ذات مرة بـ«أخشى أن يأتي اليوم الذي سأموت فيه دون أن أنجز ما في ذهني لوطني.. الحياة قصيرة جداً وهناك الكثير من الأشياء بإمكاننا صنعها للوطن، وأنا حريص أن أراها تتحقق بأم عيني، وهذا هو السبب في أنني في عجلة من أمري». ولتحقيق كل ذلك كان لزاماً على ولي العهد أن يتحلى بصفة يرى أنها ضرورية في كل قائد.. يقول: «كقائد يجب أن أكون متفائلاً كل يوم، لا أستطيع أن أكون متشائماً، إذا كنت متشائماً يجب أن أترك الكرسي وأعمل في مكان آخر»، التفاؤل ذاته الذي دفعه يوماً ما إلى أن يقول: «سوف تكون المملكة العربية السعودية قوة استثمارية من خلال صندوقها السيادي»، الصندوق الذي بدأ يطفو رأس جبله الجليدي، بعد الإعلان عن عدة صفقات ذهبية خلال الأيام الماضية. ولم تكن الذكرى الثالثة لتولي الأمير محمد بن سلمان ولاية العهد في دولة يعيش فيها بين «شعب بهمة تشبه جبل طويق» لتمر دون أن يتذكر السعوديون ما قاله الأمير الشاب من حديث رأوا فيه ولي عهدهم كما يتمنون في دولة قال عنها: «دولة قوية مزدهرة تتسع للجميع، دستورها الإسلام، ومنهجها الوسطية، تتقبل الآخر. سنرحب بالكفاءات من كل مكان، وسيلقى كل احترام من جاء ليشاركنا البناء والنجاح».