الموسيقار ناصر الصالح، ملأ الساحة الفنية بالعديد من الأعمال الفنية القيمة، إضافة إلى تميزه وتألقه في مجال التلحين وتعاونه مع العديد من كبار الفنانين والفنانات، تجاوزت شهرته الوطن العربي، وأكد الصالح خلال حديثه إلى «عكاظ» أنه افتقد الصوم في القاهرة، وأن الدرس الذي تعلمه من جائحة كورونا أن «الدنيا ما تسوى»، فإلى نص الحوار:
• كيف تقضي رمضانك؟
•• مع أسرتي، وأؤدي عبادتي، وأخرج بالنهار لشراء بعض الاحتياجات وقت الضرورة، وأعمل رياضة المشي قبل موعد الإفطار، وبالليل بحكم فترة منع الخروج لي برامج متنوعة.
• في ظل جائحة كورونا ما تفتقد في رمضان الحالي؟
•• كل رمضان تعودت منذ سنوات طويلة قضاء أول 20 يوما منه في القاهرة وهذه السنة افتقدت الصوم فيها.
• كيف تكافح الشوق للأهل والأقارب والأصدقاء في ظل التباعد الاجتماعي؟
•• التواصل يكون بالواتساب وعن طريق وسائل التواصل الاجتماعي الأخرى.
• بعد الإجراءات الاحترازية لمنع التجول، هل تأقلمت روحك لأن تصبح (بيتوتي) أم أنك من هواة البقاء في المنزل؟
•• أنا من هواة البقاء في المنزل من قبل الجائحة، ولكن الجائحة خلتنا «بيوتيين» أكثر بدون عمل.
• إضافة إلى صوت العطاس.. ما هو أكثر شيء تخشاه هذه الأيام؟
•• لا أخشى شيئا لأني قليل الاحتكاك بالأشخاص.. والله يحمينا ويبعدنا عن الأمراض.
• هل سمعت بـ«ووهان الصينية» قبل أن تصدّر لنا كورونا؟
•• لا.. أول مرة أسمعها بكورونا.
•• يؤمن الكثير حول العالم بتورط الخفافيش بإصابة • البشر بكورونا، إن صح هذا هل ستنهي الجائحة أسطورة الرجل الوطواط؟
•• أنا لست مصدقاً أن الخفافيش هي السبب بفايروس كورونا.
• إذا كتب لك القدر لقاء أول رجل أصيب بكورونا بعد وجبة حساء الخفافيش.. ماذا ستقول له؟
•• الله يبعدنا عنه ولا ألتقيه.
• قبل أن يبدأ العالم عده التنازلي لاستقبال 2020 وعجائب الأحداث تتوالى، حرائق في أستراليا وإصابات بكورونا، وما تلاها من وقائع حبست أنفاس العالم، بماذا تصنف 2020؟
•• لسا السنة في بدايتها.. وهذا ابتلاء من رب العالمين للوباء الحاصل، وأتمنى أن يكون الباقي من 2020 خيرا، مع أن اللي واضح من بدايتها «مش حلوة».
• لو قررت كتابة قصة عن 2020، ما العنوان الذي ستختاره لها؟
•• سنة الكورونا.
• لم يمض من 2020 سوى أقل من نصفها، ماذا تتوقع أن تخفي لنا الكبيسة في جعبتها؟
•• الله أعلم.
• بعد الجائحة ما الأيقونة التي يطرقها أصبعك كثيراً على هاتفك؟
•• موقع وزارة الصحة للاطلاع على عدد الإصابات بكورونا.
• درس علمتك إياه الجائحة؟
•• الدنيا ما تسوى، وأن الواحد ما يزعل نفسه ويشغلها.. الدنيا صغيرة.
• أول مكان ستزوره بعد زوال كورونا؟
•• مكة المكرمة إن شاء الله.
• لو كان طلال مداح موجودا بيننا؟ برأيك كم سيصل عدد متابعيه في مواقع التواصل؟
•• أنا من محبي طلال «الله يرحمه» وإلى الآن متابعوه • كثر، ولكن لو كان حياً بيكون أكثر بكثير.
• دواء لا يباع في الصيدليات.. ما هو؟
•• معالجة وتنظيف العقول الحاقدة وغير السليمة والأنفس التي تحمل الحقد.
• ما الأكثر بشاعة (الكذب- الخيانة - النفاق - السرقة - الغيبة)؟
•• الغيبة، الخيانة، وبصراحة جميعها بشعة.
• شيء تحسد سكان القرى والأرياف عليه؟
•• الصفاء والنقاء.
• نغمة موسيقى تحبها؟
•• نغمة آلة العود.
• مدينة تتمنى أن تقضي رمضان فيها؟
•• القاهرة.
• حقبة زمنية تتمنى العيش فيها؟
•• حقبة الستينات والسبعينات والثمانينات وكل واحدة
•• لها وقعها في نفسي.
• هل أنت من أنصار التأمل؟
•• نعم وكثير التأمل.
• ما أضيق العيش لولا؟
•• رحمة الله.
• لو كنت طيراً إلى أين ستحلق؟
•• في كل مكان.
• منظر تتمنى لو أن نافذتك تطل عليه؟
•• الكعبة المشرفة.
• ضحكة الأطفال تشبه؟
•• البراءة في أبهى صورها.
• كيف تقضي رمضانك؟
•• مع أسرتي، وأؤدي عبادتي، وأخرج بالنهار لشراء بعض الاحتياجات وقت الضرورة، وأعمل رياضة المشي قبل موعد الإفطار، وبالليل بحكم فترة منع الخروج لي برامج متنوعة.
• في ظل جائحة كورونا ما تفتقد في رمضان الحالي؟
•• كل رمضان تعودت منذ سنوات طويلة قضاء أول 20 يوما منه في القاهرة وهذه السنة افتقدت الصوم فيها.
• كيف تكافح الشوق للأهل والأقارب والأصدقاء في ظل التباعد الاجتماعي؟
•• التواصل يكون بالواتساب وعن طريق وسائل التواصل الاجتماعي الأخرى.
• بعد الإجراءات الاحترازية لمنع التجول، هل تأقلمت روحك لأن تصبح (بيتوتي) أم أنك من هواة البقاء في المنزل؟
•• أنا من هواة البقاء في المنزل من قبل الجائحة، ولكن الجائحة خلتنا «بيوتيين» أكثر بدون عمل.
• إضافة إلى صوت العطاس.. ما هو أكثر شيء تخشاه هذه الأيام؟
•• لا أخشى شيئا لأني قليل الاحتكاك بالأشخاص.. والله يحمينا ويبعدنا عن الأمراض.
• هل سمعت بـ«ووهان الصينية» قبل أن تصدّر لنا كورونا؟
•• لا.. أول مرة أسمعها بكورونا.
•• يؤمن الكثير حول العالم بتورط الخفافيش بإصابة • البشر بكورونا، إن صح هذا هل ستنهي الجائحة أسطورة الرجل الوطواط؟
•• أنا لست مصدقاً أن الخفافيش هي السبب بفايروس كورونا.
• إذا كتب لك القدر لقاء أول رجل أصيب بكورونا بعد وجبة حساء الخفافيش.. ماذا ستقول له؟
•• الله يبعدنا عنه ولا ألتقيه.
• قبل أن يبدأ العالم عده التنازلي لاستقبال 2020 وعجائب الأحداث تتوالى، حرائق في أستراليا وإصابات بكورونا، وما تلاها من وقائع حبست أنفاس العالم، بماذا تصنف 2020؟
•• لسا السنة في بدايتها.. وهذا ابتلاء من رب العالمين للوباء الحاصل، وأتمنى أن يكون الباقي من 2020 خيرا، مع أن اللي واضح من بدايتها «مش حلوة».
• لو قررت كتابة قصة عن 2020، ما العنوان الذي ستختاره لها؟
•• سنة الكورونا.
• لم يمض من 2020 سوى أقل من نصفها، ماذا تتوقع أن تخفي لنا الكبيسة في جعبتها؟
•• الله أعلم.
• بعد الجائحة ما الأيقونة التي يطرقها أصبعك كثيراً على هاتفك؟
•• موقع وزارة الصحة للاطلاع على عدد الإصابات بكورونا.
• درس علمتك إياه الجائحة؟
•• الدنيا ما تسوى، وأن الواحد ما يزعل نفسه ويشغلها.. الدنيا صغيرة.
• أول مكان ستزوره بعد زوال كورونا؟
•• مكة المكرمة إن شاء الله.
• لو كان طلال مداح موجودا بيننا؟ برأيك كم سيصل عدد متابعيه في مواقع التواصل؟
•• أنا من محبي طلال «الله يرحمه» وإلى الآن متابعوه • كثر، ولكن لو كان حياً بيكون أكثر بكثير.
• دواء لا يباع في الصيدليات.. ما هو؟
•• معالجة وتنظيف العقول الحاقدة وغير السليمة والأنفس التي تحمل الحقد.
• ما الأكثر بشاعة (الكذب- الخيانة - النفاق - السرقة - الغيبة)؟
•• الغيبة، الخيانة، وبصراحة جميعها بشعة.
• شيء تحسد سكان القرى والأرياف عليه؟
•• الصفاء والنقاء.
• نغمة موسيقى تحبها؟
•• نغمة آلة العود.
• مدينة تتمنى أن تقضي رمضان فيها؟
•• القاهرة.
• حقبة زمنية تتمنى العيش فيها؟
•• حقبة الستينات والسبعينات والثمانينات وكل واحدة
•• لها وقعها في نفسي.
• هل أنت من أنصار التأمل؟
•• نعم وكثير التأمل.
• ما أضيق العيش لولا؟
•• رحمة الله.
• لو كنت طيراً إلى أين ستحلق؟
•• في كل مكان.
• منظر تتمنى لو أن نافذتك تطل عليه؟
•• الكعبة المشرفة.
• ضحكة الأطفال تشبه؟
•• البراءة في أبهى صورها.