أكد نائب رئيس مجلس الشورى الدكتور عبدالله المعطاني أن القيادة السعودية أثبتت نجاحها في مواجهة جائحة كورونا، إذ كانت الأوامر والتوجيهات الكريمة (التي أصدرها خادم الحرمين الشريفين في سياق مواجهة المملكة لجائحة فايروس كورونا) سبباً -بعد الله- في حماية المواطن والمقيم على هذه الأرض المباركة، وكانت مثالاً يحتذى في التعامل الإنساني مع مثل هذه الأزمات الوبائية، مشيداً بالإجراءات الوقائية الاستباقية المتخذة فور بدء انتشار هذه الجائحة في العالم من إيقاف الرحلات الجوية والموانئ وفرض الإجراءات الوقائية على منافذ المملكة، ومنع التجول في المدن والمحافظات حفظاً للمواطن والمقيم في هذه البلاد وفقاً لتقديرات ومراجعة الجهات الصحية في المملكة.
وقال المعطاني لقد وضعت السعودية المواطن والمقيم في ظل هذه الأزمة التي أصابت العالم نصب عينيها وجعلتهما في مقدمة اهتماماتها انطلاقاً من إيمانها العميق أن ما تقوم به أمانة ومسؤولية تجاه الإنسان على أرض هذه البلاد، محققةً بذلك نجاحاً باهراً أسهم في رفع مستوى تعافي المصابين وانخفاض معدلات الوفيات.
وأشاد بالدور الذي قام به ولي العهد -يحفظه الله- من إشراف ومتابعة واهتمام كبير لكافة الجهود والمساعي التي تقودها الحكومة في مواجهة هذا الفايروس، مثمناً ما تقوم به أجهزة الدولة المعنية من أعمال وجهود مميزة في مقدمتها وزارة الصحة ووزارة الداخلية وأجهزة الدولة المشاركة لمواجهة هذه الجائحة.
وثمن نائب رئيس مجلس الشورى الإجراءات والقرارات الصائبة التي أصدرتها القيادة لدعم الاقتصاد الوطني والقطاع الخاص في إطار جهودها لحماية الاقتصاد السعودي، ولضمان عدم تأثره بشكل كبير من تداعيات هذه الأزمة التي عصفت بالاقتصاد العالمي، لافتاً النظر إلى حرص القيادة -حفظها الله- على كل ما يتصل بالمواطن في حياته ومعيشته، وضمان استمرار المواطنين في القطاع الخاص وحماية وظائفهم، في ظل ما تتعرض له دولٌ كثيرة من تبعات وتأثيرات هذه الأزمة.
من جهته، أشاد مساعد رئيس مجلس الشورى الدكتور يحيى الصمعان، بالتوجيهات الكريمة التي أصدرها خادم الحرمين الشريفين وبمتابعة من ولي عهده في مواجهة المملكة لجائحة كورونا، مشيداً بالإجراءات التي اتخذتها جميع الجهات الحكومية وأجهزة الدولة المعنية بتحقيق كافة السبل الوقائية والحمائية من تبعات هذه الجائحة التي أصابت العالم والبشرية، مؤكداً نجاعة هذه التوجيهات وسدادها في حفظ وسلامة المواطنين والمقيمين على أرض هذه البلاد المباركة.
وأثنى مساعد رئيس مجلس الشورى على الإجراءات الاستباقية التي اتخذتها الدولة والتي استهدفت حماية الاقتصاد الوطني من تبعات تعثر الحياة الاقتصادية والتجارية والاستثمارية التي كان أثرها واضحاً على الاقتصاد الدولي.
وقال المعطاني لقد وضعت السعودية المواطن والمقيم في ظل هذه الأزمة التي أصابت العالم نصب عينيها وجعلتهما في مقدمة اهتماماتها انطلاقاً من إيمانها العميق أن ما تقوم به أمانة ومسؤولية تجاه الإنسان على أرض هذه البلاد، محققةً بذلك نجاحاً باهراً أسهم في رفع مستوى تعافي المصابين وانخفاض معدلات الوفيات.
وأشاد بالدور الذي قام به ولي العهد -يحفظه الله- من إشراف ومتابعة واهتمام كبير لكافة الجهود والمساعي التي تقودها الحكومة في مواجهة هذا الفايروس، مثمناً ما تقوم به أجهزة الدولة المعنية من أعمال وجهود مميزة في مقدمتها وزارة الصحة ووزارة الداخلية وأجهزة الدولة المشاركة لمواجهة هذه الجائحة.
وثمن نائب رئيس مجلس الشورى الإجراءات والقرارات الصائبة التي أصدرتها القيادة لدعم الاقتصاد الوطني والقطاع الخاص في إطار جهودها لحماية الاقتصاد السعودي، ولضمان عدم تأثره بشكل كبير من تداعيات هذه الأزمة التي عصفت بالاقتصاد العالمي، لافتاً النظر إلى حرص القيادة -حفظها الله- على كل ما يتصل بالمواطن في حياته ومعيشته، وضمان استمرار المواطنين في القطاع الخاص وحماية وظائفهم، في ظل ما تتعرض له دولٌ كثيرة من تبعات وتأثيرات هذه الأزمة.
من جهته، أشاد مساعد رئيس مجلس الشورى الدكتور يحيى الصمعان، بالتوجيهات الكريمة التي أصدرها خادم الحرمين الشريفين وبمتابعة من ولي عهده في مواجهة المملكة لجائحة كورونا، مشيداً بالإجراءات التي اتخذتها جميع الجهات الحكومية وأجهزة الدولة المعنية بتحقيق كافة السبل الوقائية والحمائية من تبعات هذه الجائحة التي أصابت العالم والبشرية، مؤكداً نجاعة هذه التوجيهات وسدادها في حفظ وسلامة المواطنين والمقيمين على أرض هذه البلاد المباركة.
وأثنى مساعد رئيس مجلس الشورى على الإجراءات الاستباقية التي اتخذتها الدولة والتي استهدفت حماية الاقتصاد الوطني من تبعات تعثر الحياة الاقتصادية والتجارية والاستثمارية التي كان أثرها واضحاً على الاقتصاد الدولي.