أكد أمير منطقة عسير المشرف على غرفة إدارة أزمة كورونا بالمنطقة الأمير تركي بن طلال بن عبدالعزيز، أن الاحتفاء بالممارسين الصحيين سيكون استثنائياً تطبيقاً لشكر خادم الحرمين الشريفين لهم، مشيراً إلى أن قيادة البلاد جعلت صحة الإنسان أولاً، وعملت بكل قوة للحفاظ على الأمن الصحي وتعزيزه ودعم الممارسين الصحيين وتقدير جهودهم.
جاء ذلك خلال زيارته أمس الأول (الإثنين)، لمركز الأمير فيصل بن خالد لأمراض وجراحة القلب ومستشفى عسير المركزي، مطمئناً على صحة المرضى المنومين والخدمات الطبية المقدمة لهم، وقدّم التهاني والتبريكات لهم عبر شبكة الاتصالات الهاتفية الداخلية بمناسبة عيد الفطر، والتقى سموه الممارسين الصحيين وهنأهم بالعيد، مقدماً لهم شكره وتقديره على الجهود المبذولة في كبح جائحة فايروس كورونا كوفيد-19. وثمّن مدير عام الشؤون الصحية بمنطقة عسير خالد بن عائض عسيري من جانبه، زيارة أمير منطقة عسير ودعمه اللامحدود وتوجيهاته المستمرة، ومتابعة وزير الصحة اليومية، مؤكداً أن الزيارة محفز كبير لأبطال الصحة في عسير وللعاملين في الميدان لشرف خدمة وطنهم وأداء واجبهم بكل فخر واعتزاز، مشيراً إلى أن صحة عسير عملت على تنفيذ التعليمات الموجّهة من أمير المنطقة لتحقيق التوازن بين تعليق بعض الخدمات احترازياً في خضم الجائحة واستمرار تقديم الخدمات للمستفيدين بصناعة مبادرات نوعية، كاستثمار أمثل لهذه الأزمة في التطوير، إذ تم إطلاق حزمة من المبادرات النوعية بشكل ممنهج تحقيقاً لمبدأ الاستدامة لما بعد الأزمة.
جاء ذلك خلال زيارته أمس الأول (الإثنين)، لمركز الأمير فيصل بن خالد لأمراض وجراحة القلب ومستشفى عسير المركزي، مطمئناً على صحة المرضى المنومين والخدمات الطبية المقدمة لهم، وقدّم التهاني والتبريكات لهم عبر شبكة الاتصالات الهاتفية الداخلية بمناسبة عيد الفطر، والتقى سموه الممارسين الصحيين وهنأهم بالعيد، مقدماً لهم شكره وتقديره على الجهود المبذولة في كبح جائحة فايروس كورونا كوفيد-19. وثمّن مدير عام الشؤون الصحية بمنطقة عسير خالد بن عائض عسيري من جانبه، زيارة أمير منطقة عسير ودعمه اللامحدود وتوجيهاته المستمرة، ومتابعة وزير الصحة اليومية، مؤكداً أن الزيارة محفز كبير لأبطال الصحة في عسير وللعاملين في الميدان لشرف خدمة وطنهم وأداء واجبهم بكل فخر واعتزاز، مشيراً إلى أن صحة عسير عملت على تنفيذ التعليمات الموجّهة من أمير المنطقة لتحقيق التوازن بين تعليق بعض الخدمات احترازياً في خضم الجائحة واستمرار تقديم الخدمات للمستفيدين بصناعة مبادرات نوعية، كاستثمار أمثل لهذه الأزمة في التطوير، إذ تم إطلاق حزمة من المبادرات النوعية بشكل ممنهج تحقيقاً لمبدأ الاستدامة لما بعد الأزمة.