تتعاظم مسؤوليتنا الاجتماعية بدءاً من اليوم الـ31 من مايو، فدخول المرحلة الثانية من العودة إلى الحياة الطبيعية بمفهومها الجديد، عبر تغيير أوقات السماح بالتجول في جميع مناطق المملكة حتى الـ8 مساء، وعودة المصلين إلى جماعة المساجد، يضع حملاً كبيراً من المسؤولية على عواتقنا للاستمرار في مكافحة فايروس كورونا حتى نعبر الأزمة سالمين.
إن عودة الحياة إلى طبيعتها لا تعني التهاون في اتخاذ الإجراءات الاحترازية، وعدم حماية من نحب من خطر الفايروس، فالعدو الخفي لا يزال يتربص بنا، ما يحتم علينا الإبقاء على مفهوم التباعد الجسدي نصب أعيننا.
الأكيد أن رهان الجهات المسؤولة على وعي المواطن والمقيم ودورهم الكبير في مواجهة «كوفيد-19» يدفع بنا جميعاً إلى التكاتف لمواجهته حتى تصبح أيامنا الماضية والتي نعيشها الآن ذكرى تعبر بنا إلى مستقبل أكثر جمالاً ورحابةً وصحةً.
إن عودة الحياة إلى طبيعتها لا تعني التهاون في اتخاذ الإجراءات الاحترازية، وعدم حماية من نحب من خطر الفايروس، فالعدو الخفي لا يزال يتربص بنا، ما يحتم علينا الإبقاء على مفهوم التباعد الجسدي نصب أعيننا.
الأكيد أن رهان الجهات المسؤولة على وعي المواطن والمقيم ودورهم الكبير في مواجهة «كوفيد-19» يدفع بنا جميعاً إلى التكاتف لمواجهته حتى تصبح أيامنا الماضية والتي نعيشها الآن ذكرى تعبر بنا إلى مستقبل أكثر جمالاً ورحابةً وصحةً.