بادر مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية في تقديم الدعم والمساندة للأشقاء في الجمهورية اليمنية في ظل الظروف الصعبة التي يعيشها منذ انقلاب مليشيات الحوثي الإرهابية، الذراع الإيراني في اليمن على الشرعية الدستورية.
وانطلاقاً من دور المملكة العربية السعودية الإنساني والريادي تجاه المجتمع الدولي في شتى أنحاء العالم، واستشعاراً منها بأهمية هذا الدور المؤثر في رفع المعاناة عن الإنسان ليعيش حياة كريمة، جاءت الجهود الإغاثية والأعمال الإنسانية لتوفير مقومات الحياة في أنحاء اليمن والإسهام في مواجهة التحديات التي يواجهها السكان.
وخص المركز بخدماته صحياً الأشقاء اليمنيين منذ انطلاق أعماله في مايو من عام 2015، بتوجيه ورعاية من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده تنفيذ 211 مشروعاً بقيمة 620.263.837 دولار.
وشملت مشروعات المركز أعمال الإغاثة العامة والطبية والإنسانية للعالقين واللاجئين اليمنيين في بعض الدول المجاورة وتوفير الخدمات الطبية والعلاجية لهم، وتهيئة وتشغيل عدد من المستشفيات في مختلف المحافظات اليمينة، وتقديم الخدمات الطبية للمصابين والجرحى في أرجاء اليمن عبر مستشفيات القطاع الخاص وفي المملكة وبعض الدول العربية، إلى جانب دعم المنشآت الصحية التابعة لوزارة الصحة العامة والسكان اليمنية بالمستلزمات والأدوات الطبية ودعمها بالكوادر الطبية.
ولبت المساعدات جوانب عديدة دعماً للقطاع الصحي اليمني لضمان استمرار تقديم خدماته منها مشروع تحسين مستوى تحصين الأطفال باللقاحات والتدخلات الغذائية الوقائية،والأخرى التي تستهدف النساء الحوامل والمرضعات، ودعم القطاع الصحي اليمني بالكوادر الوطنية من خلال توطين الخدمة تدريباً وتأهيلاً، فيما تخلل الدعم تنظيم دورات تثقيفية عن مخاطر الألغام للأطفال والأسر، ومكافحة وباء الكوليرا، وتأهيل وتشغيل مركز الأطراف الصناعية،إلى جانب تقديم العلاج لمرضى السرطان اليمنيين المتواجدين في الأردن، وبرامج مماثلة داخل اليمن، ومشروعات العيادات الطبية التغذوية المتنقلة الطارئة للنازحين في مختلف المحافظات.
وانطلاقاً من دور المملكة العربية السعودية الإنساني والريادي تجاه المجتمع الدولي في شتى أنحاء العالم، واستشعاراً منها بأهمية هذا الدور المؤثر في رفع المعاناة عن الإنسان ليعيش حياة كريمة، جاءت الجهود الإغاثية والأعمال الإنسانية لتوفير مقومات الحياة في أنحاء اليمن والإسهام في مواجهة التحديات التي يواجهها السكان.
وخص المركز بخدماته صحياً الأشقاء اليمنيين منذ انطلاق أعماله في مايو من عام 2015، بتوجيه ورعاية من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده تنفيذ 211 مشروعاً بقيمة 620.263.837 دولار.
وشملت مشروعات المركز أعمال الإغاثة العامة والطبية والإنسانية للعالقين واللاجئين اليمنيين في بعض الدول المجاورة وتوفير الخدمات الطبية والعلاجية لهم، وتهيئة وتشغيل عدد من المستشفيات في مختلف المحافظات اليمينة، وتقديم الخدمات الطبية للمصابين والجرحى في أرجاء اليمن عبر مستشفيات القطاع الخاص وفي المملكة وبعض الدول العربية، إلى جانب دعم المنشآت الصحية التابعة لوزارة الصحة العامة والسكان اليمنية بالمستلزمات والأدوات الطبية ودعمها بالكوادر الطبية.
ولبت المساعدات جوانب عديدة دعماً للقطاع الصحي اليمني لضمان استمرار تقديم خدماته منها مشروع تحسين مستوى تحصين الأطفال باللقاحات والتدخلات الغذائية الوقائية،والأخرى التي تستهدف النساء الحوامل والمرضعات، ودعم القطاع الصحي اليمني بالكوادر الوطنية من خلال توطين الخدمة تدريباً وتأهيلاً، فيما تخلل الدعم تنظيم دورات تثقيفية عن مخاطر الألغام للأطفال والأسر، ومكافحة وباء الكوليرا، وتأهيل وتشغيل مركز الأطراف الصناعية،إلى جانب تقديم العلاج لمرضى السرطان اليمنيين المتواجدين في الأردن، وبرامج مماثلة داخل اليمن، ومشروعات العيادات الطبية التغذوية المتنقلة الطارئة للنازحين في مختلف المحافظات.