ماضٍ قديم يحن له الأوائل، وحاضر زاه بحديقة غنّاء وضعها في صدارة جواهر الخليج، تتلهّف حديقة «الردف» لعودة زوارها بعد تخفيف قيود التنقل والإغلاق بسبب فايروس كورونا.
وتعد الردف من أهم المعالم السياحية وأكبر المشاريع التي نفذت في منطقة الخليج على مساحة تتجاوز 550 ألف متر مربع، وتضم مرافق سياحية وثقافية واجتماعية ومسطحات خضراء وبحيرة مائية على مساحة 13 ألف متر مربع مدعومة بنوافير مائية تضم 750 نزلاً مائية وشاشة عرض مائية ومدرجات ومضامير مشي وملاعب كرة قدم ومساجد ومجاميع مخصصة لألعاب الأطفال ومواقف تتسع لنحو 1200 مركبة ومركزا للبيئة والإنسان، وتحظى بشعبية جارفة في نفوس الزوار والمصطافين والشعراء الذين تغزلوا بأجوائها ومناظرها على مر العقود الماضية.
وأوضح مؤرخ الطائف عيسى القصيّر لـ«عكاظ» أن الردف منطقة سياحية وتاريخية ذات نقوش عربية إسلامية تعود للقرن الثالث الهجري، وسميت بهذا الاسم لترادف الجبال فيها، ورصدت «عكاظ» أمس حرص عدد من الأهالي للجلوس في محيطها من الخارج وهي مغلقة، فيما فُتح في محيط سورها الخارجي البوفيهات التي تبيع المشروبات الساخنة والباردة والوجبات السريعة، ولسان الحال يتلهّف لعودتهم متى ما سمحت الإجراءات بفتحها.
وتعد الردف من أهم المعالم السياحية وأكبر المشاريع التي نفذت في منطقة الخليج على مساحة تتجاوز 550 ألف متر مربع، وتضم مرافق سياحية وثقافية واجتماعية ومسطحات خضراء وبحيرة مائية على مساحة 13 ألف متر مربع مدعومة بنوافير مائية تضم 750 نزلاً مائية وشاشة عرض مائية ومدرجات ومضامير مشي وملاعب كرة قدم ومساجد ومجاميع مخصصة لألعاب الأطفال ومواقف تتسع لنحو 1200 مركبة ومركزا للبيئة والإنسان، وتحظى بشعبية جارفة في نفوس الزوار والمصطافين والشعراء الذين تغزلوا بأجوائها ومناظرها على مر العقود الماضية.
وأوضح مؤرخ الطائف عيسى القصيّر لـ«عكاظ» أن الردف منطقة سياحية وتاريخية ذات نقوش عربية إسلامية تعود للقرن الثالث الهجري، وسميت بهذا الاسم لترادف الجبال فيها، ورصدت «عكاظ» أمس حرص عدد من الأهالي للجلوس في محيطها من الخارج وهي مغلقة، فيما فُتح في محيط سورها الخارجي البوفيهات التي تبيع المشروبات الساخنة والباردة والوجبات السريعة، ولسان الحال يتلهّف لعودتهم متى ما سمحت الإجراءات بفتحها.