تقضي روان العنزي (24 عاما) أخصائية التمريض العام بأحد المستشفيات بالمدينة المنورة صباحها في عملها بالمستشفى كممرضة، وتعود للمنزل لتستعد مجدداً للنزول ميدانياً في المساء كمتطوعة، لتأخذ المسحات الثانية والثالثة للمصابين بالجائحة للتأكد من سلامتهم.
وتقول لـ«عكاظ»: «اشتقت للجلوس وقضاء أكبر وقت مع أمي، وهي فخورة بي لأنها تدرك أن ما نقوم به واجب وطني وإنساني وديني. كما أفتقد صديقاتي ولكنهن يقدرن انشغالي. وبحكم أن أخاها طبيب أسنان فهما الاثنان لديهما قسم خاص في المنزل يعزلان نفسيهما فيه. وتحرص روان على التعقيم المستمر وترك مسافة مترين عند لقائها بأحد أفراد أسرتها.
وتقول لـ«عكاظ»: «اشتقت للجلوس وقضاء أكبر وقت مع أمي، وهي فخورة بي لأنها تدرك أن ما نقوم به واجب وطني وإنساني وديني. كما أفتقد صديقاتي ولكنهن يقدرن انشغالي. وبحكم أن أخاها طبيب أسنان فهما الاثنان لديهما قسم خاص في المنزل يعزلان نفسيهما فيه. وتحرص روان على التعقيم المستمر وترك مسافة مترين عند لقائها بأحد أفراد أسرتها.