لم تترك جائحة كورونا الحال كما كان عليه قبلها في شتى مناحي الحياة، إذ غيرت كل شيء، فها هو الشاب سلمان الخزيم يحتفل بزواجه في الصباح لينهيه في الظهيرة قبيل ساعات منع التجول.
زفاف سلمان الذي أتمه أخيرا بعد أن اتفق وزوجته على إكماله في أقرب وقت ليتحديا الظروف، وليقهرا الجائحة، التي حولت ليلة العمر إلى نهار.
اقتصر فرح سلمان وزوجته على أفراد الأسرة، في المنزل و في إحدى الاستراحات الخاصة وتقسيم الضيوف على صالتين منعا للتجمع والمخالطة لأكثر من 5 أشخاص وحرص العروسان على بعث رسائل نصية للأقارب والمعارف يعتذران فيها عن عدم دعوتهم بسبب الجائحة، وبدأ حفل زفافهما البسيط من بعد صلاة الظهر، وانتهى قبل وقت منع التجول، واختار العروسان طريقهما إلى الفندق قبل دخول ساعة المنع في الثالثة مساء.
ويتحدث الخزيم لـ«عكاظ» قائلا: فرحتنا لم ينقصها شيء، فالأصدقاء والأحباب حضروا بدعواتهم وأمنياتهم الصادقة واتصالاتهم التي ما زالت تصلنا باستمرار، وجميعهم اتفقوا على أن التجربة لن تتكرر بظروفها الاستثنائية ولم ينقص فرحتي غير التصوير والتوثيق.
زفاف سلمان الذي أتمه أخيرا بعد أن اتفق وزوجته على إكماله في أقرب وقت ليتحديا الظروف، وليقهرا الجائحة، التي حولت ليلة العمر إلى نهار.
اقتصر فرح سلمان وزوجته على أفراد الأسرة، في المنزل و في إحدى الاستراحات الخاصة وتقسيم الضيوف على صالتين منعا للتجمع والمخالطة لأكثر من 5 أشخاص وحرص العروسان على بعث رسائل نصية للأقارب والمعارف يعتذران فيها عن عدم دعوتهم بسبب الجائحة، وبدأ حفل زفافهما البسيط من بعد صلاة الظهر، وانتهى قبل وقت منع التجول، واختار العروسان طريقهما إلى الفندق قبل دخول ساعة المنع في الثالثة مساء.
ويتحدث الخزيم لـ«عكاظ» قائلا: فرحتنا لم ينقصها شيء، فالأصدقاء والأحباب حضروا بدعواتهم وأمنياتهم الصادقة واتصالاتهم التي ما زالت تصلنا باستمرار، وجميعهم اتفقوا على أن التجربة لن تتكرر بظروفها الاستثنائية ولم ينقص فرحتي غير التصوير والتوثيق.